لماذا يأتي المعتصمون من الأنبار
والموصل و ديالى وسامراءإلى بغداد ؟؟
خمسة ملايين إنسان
يدخلون بغداد الجمعة القادمة مرة واحدة
جميعهم يحبون صدام حسين
و قوميون و اسمهم عُمر
ماذا سيفعل رئيس الوزراء نوري المالكي ؟؟
عندهم مكبرات صوت أليس كذلك
ماذا يريدون ؟؟ ما هي مطالبهم ؟؟
لا توجد مطالب فقط التأكيد على أن بغداد
ليست مدينة لطائفة واحدة ولا نفط العراق
بغداد لجميع الطوائف والنفط كذلك
إذا يحق لطائفة التظاهر
بالملايين في بغداد من كل المحافظات
فهذا يعني الحق للطائفة الأخرى فعل الشيء ذاته
إن الحضور يبدأ من الشارع
إلى الثقافة إلى السياسة
فإذا قيلَ مَن إرهابي ؟؟
على هذه الملايين أن تصرخ بصوت واحد : نحن
وإذا قيل مَن بعثي ؟؟
على هذه الملايين أن تصرخ بصوت واحد : نحن
حتى يقطعوا الطريق على اعتقالهم واغتصابهم
بتهمة البعث والإرهاب
هذا الإحتكاك سيؤدي في النهاية
إلى قتال بلا شك
الحكومة الصفوية الحريصة على هوية بغداد
بأوامر إيرانية ستنهار بلا شك
إن جرأة و شجاعة الزحف إلى بغداد
رغم السجون والتعذيب والإغتصاب
رغم أبو درع و جيش المهدي
رغم حاكم الزاملي تاجر الجثث في الطب العدلي
هذه حقاً شجاعة و ذكاء سياسي
ليس غريبا على أهل الأنبار
من البادية إلى العسكرية
هذا هو تاريخ هذه القبيلة
التي فيها نصف مليون مقاتل مَدرّب
الأنبار معسكر مقاتلين
وليست محافظة عادية
من البداوة إلى الجندية
لا يخافون الحَضَر
بل الحواضر تخافهم
منذ فجر التاريخ
/ هامش
شركاء المالكي السياسيين الذين كشف إجرامهم الإرهابي
١- عبد الناصر الجنابي : إرهابي
٢- محمد الدايني : إرهابي
٣- محمود الدليمي : إرهابي
٤- طارق الهاشمي : إرهابي
٥- رافع العيساوي : إرهابي
٦- صالح المطلك : نصف إرهابي أحيانا يطردونه ثم يعيدونه
٧- ظافر العاني : نصف إرهابي أحيانا يطردونه ثم يعيدونه
٨- أسامة النجيفي : ربع إرهابي يستلم أموال من الإرهابيين
هؤلاء شركاؤه و هم عملاء مثله نحن لا ندافع عنهم
لكن يا جماعة كلهم سنة عرب
حطوا وياهم مسؤول شيعي كبير و طاردوه
تصوروا أكبر مجرم منفذ
في فرق الموت حاكم الزاملي
بائع جثث أهل السنة
في الطب العدلي عضو برلمان
مؤسس فرق الموت باقر الزبيدي و شريكه العامري في البرلمان
المجرم الأكبر مقتدى الصدر في أمان
يعني بشرفكم ما هي الطائفية إذا ممكن تعريف ؟؟
والموصل و ديالى وسامراءإلى بغداد ؟؟
خمسة ملايين إنسان
يدخلون بغداد الجمعة القادمة مرة واحدة
جميعهم يحبون صدام حسين
و قوميون و اسمهم عُمر
ماذا سيفعل رئيس الوزراء نوري المالكي ؟؟
عندهم مكبرات صوت أليس كذلك
ماذا يريدون ؟؟ ما هي مطالبهم ؟؟
لا توجد مطالب فقط التأكيد على أن بغداد
ليست مدينة لطائفة واحدة ولا نفط العراق
بغداد لجميع الطوائف والنفط كذلك
إذا يحق لطائفة التظاهر
بالملايين في بغداد من كل المحافظات
فهذا يعني الحق للطائفة الأخرى فعل الشيء ذاته
إن الحضور يبدأ من الشارع
إلى الثقافة إلى السياسة
فإذا قيلَ مَن إرهابي ؟؟
على هذه الملايين أن تصرخ بصوت واحد : نحن
وإذا قيل مَن بعثي ؟؟
على هذه الملايين أن تصرخ بصوت واحد : نحن
حتى يقطعوا الطريق على اعتقالهم واغتصابهم
بتهمة البعث والإرهاب
هذا الإحتكاك سيؤدي في النهاية
إلى قتال بلا شك
الحكومة الصفوية الحريصة على هوية بغداد
بأوامر إيرانية ستنهار بلا شك
إن جرأة و شجاعة الزحف إلى بغداد
رغم السجون والتعذيب والإغتصاب
رغم أبو درع و جيش المهدي
رغم حاكم الزاملي تاجر الجثث في الطب العدلي
هذه حقاً شجاعة و ذكاء سياسي
ليس غريبا على أهل الأنبار
من البادية إلى العسكرية
هذا هو تاريخ هذه القبيلة
التي فيها نصف مليون مقاتل مَدرّب
الأنبار معسكر مقاتلين
وليست محافظة عادية
من البداوة إلى الجندية
لا يخافون الحَضَر
بل الحواضر تخافهم
منذ فجر التاريخ
/ هامش
شركاء المالكي السياسيين الذين كشف إجرامهم الإرهابي
١- عبد الناصر الجنابي : إرهابي
٢- محمد الدايني : إرهابي
٣- محمود الدليمي : إرهابي
٤- طارق الهاشمي : إرهابي
٥- رافع العيساوي : إرهابي
٦- صالح المطلك : نصف إرهابي أحيانا يطردونه ثم يعيدونه
٧- ظافر العاني : نصف إرهابي أحيانا يطردونه ثم يعيدونه
٨- أسامة النجيفي : ربع إرهابي يستلم أموال من الإرهابيين
هؤلاء شركاؤه و هم عملاء مثله نحن لا ندافع عنهم
لكن يا جماعة كلهم سنة عرب
حطوا وياهم مسؤول شيعي كبير و طاردوه
تصوروا أكبر مجرم منفذ
في فرق الموت حاكم الزاملي
بائع جثث أهل السنة
في الطب العدلي عضو برلمان
مؤسس فرق الموت باقر الزبيدي و شريكه العامري في البرلمان
المجرم الأكبر مقتدى الصدر في أمان
يعني بشرفكم ما هي الطائفية إذا ممكن تعريف ؟؟
0 comments:
إرسال تعليق