ضبط عشر ألاف بدلة عسكرى وظابط فى أنفاق رفح غزة ومحاولة تهريب قماش الملابس العسكرية من مطار القاهرة ومن ميناء الدخيلة فى يوم واحد لا يمكن يكون صدفة لأنه يبدوا أن الإخوان قرروا يعملوا أنفسهم أبطال قوميين عن طريق تصدير الإرهاب إلى مصر وإفتعال حوادث يظهر كأنها من أفراد الجيش المصرى ووضعه فى موقف الدفاع عن نفسه ويجدها الفيلسوف المصرى الباكستانى الجديد فرصة للإطاحة بقائد الجيش المصرى وتعيين نجله إللى دخل الحربية جديد مارشال إخوانى للسيطرة على الجيش .
فمن الواضح أن مرسى موسوس من الجيش على الأخر فأخذ معاه فى أيده السيسي وهو رايح باكستان علشان ما يمشيش مرسى من هنا ويلاقى نفسه مضطر أن يعيش مع حبايبه فى منطقة تورا بورا أو منطقة القبائل فى باكستان وبعد ما رجع ومعاه السلطانية بقى بيصلى ظهر وعصر ومغرب وجمعة مع الجيش وبيصلى وهو ماسك الإمام ومكتفه بحارس أمن على شماله ووراه واحد من الحرس بيسجد بعد ما يتاكد إن كل الناس ساجدة وبعد كده يكون أخر واحد ساجد وأول واحد قايم من السجود كإحتياطيات أمن الجماعة.
فلذلك توقعوا أى شيئ يا مصريين والضربة الجاية حا تكون بتوجع زى ما قتل جنودنا على الحدود وهما بيفطروا قطعت قلوب الجميع ما عدا أهل وعشيرة الريس ومن الواضح جدا أنهم حا يعملوا أى حاجة علشان يفضلوا ماسكين فى الحكم وعلى فكرة العريان باشا وهو بيتفلسف قال هذا المعنى لما قعد يتريق على إن مصر كان ليها 4 ملوك قبل الثورة وراح الملك من إيديهم وإن هناك 4 رؤساء جم بعدهم وراح الحكم من إيديهم مقالين أو مسمومين مقتولين أو محبوسين المهم إن ملكهم وحكمهم زال أما الحكم الباقى فهو للإخوان ده على أساس إن محمد مرسى خالد ومؤبد فى الحياة وليس لحكمه نهاية ولكن له بداية .
ونحن نطالب الجيش المصرى بان يخرج عن صمته ويكشف المستور فبالرغم من أن الجيش يحاول بكل طاقته أن يحمى حدود مصر المخترقة من أهل وعشيرة الريس شرقا وغربا وجنوبا لأن مصر تتعرض للخيانة والضياع والناس لغاية دلوقتى بتثق فى الجيش صحيح بعض الناس إبتدى الفار يلعب فى عبها بإن الجيش خرج من اللعبة ومش راجع تانى فانا بأطلب من الجيش إنه يطمنا ويطرد لنا الفار إللى بيلعب فى عبنا
0 comments:
إرسال تعليق