الكيا من السيارات الحديثة التي دخلت العراق بعد التغيير وهي سيارة تقل إحدى عشر راكب(نفر) وهي تطلق على كل السيارات آلميني باص رغم اختلاف ماركاتها مثل بريجو لو بريستون لو أرفان وهي وسيلة النقل الرئيسة التي استبدلها السواق مكان سيارات الريم والمار سيدس ام 18 راكب والكوستر الياباني والكيا في المجتمع العراقي هي عبارة عن برلمان مصغر تدور فيه كل السجالات السياسية والاقتصادية والأمنية والرياضية وهي وسيلة للتعارف فهي كم حملت من قصص حب وزواج وصداقة بدأت في الكيا.
ولكن الكيا التي نتكلم عنها هي كيا عراقية صممت في اربيل في اتفاق سري بين الركاب والسائق وحاول المجتمعون ان يسوسوا نقابة لمحاسبة السائق (مجلس السياسات الاستتراتيجية) أو ما يطلق عليه شعبيا اتحاد السواق السابقين ولكن السائق ومالكي السيارة استطاعوا النفاذ من قبضة الاتحاد او المجلس المزعوم وقد اجبر السائق على حمل عبرية في غير خياراته وخصوصا السكنية الثلاث (مساعدو السائق) وعبرية في كل واحد اجلسوا في غير كرسيه المخصص حتى يعطلوا السائق في سجالات منذ بداية الطريق ويدوخوه ووافق السائق على مضض مقابل حجز كرسيين مهمين له في الكيا ليبقى يجلس من يريده عليهما بإرادته ورغم ذلك كان الشارع مزدحم والمراقبون للسائق يحاولون تعطيل السائق في إيجاد قطع غيار او تايرات (اطارات) للكيا المتهالكة أصلا وهي تسير في شوارع غير معبد وكلها طسات اصطناعية وطبيعية ومخاطر أمنية.
ورغم ذلك حاول السائق إن يقود الكيا بقوة وانطلاقة جديدة بعد تجربة سياقه أربعة سنوات ماضية وله علاقة مع اغلب العبرية ويعرف ماضيهم وتفكيرهم وهم يعرفون السائق وهدوئه المشوب بالحذر الشديد وبعد وهلة.
خاطب ركاب العراقية للسائق......كافي اخويا السائق لهنا كافي ونزلنا بعد وأنت سوق وحدك....
وبعدهم العبرية الأكراد للسائق..... كاكا....كاكا.. اكر نابي دابزين هيا (نازل هنا )وسوق وحدك.......
وبعدهم التيار الصدري......اها أخونا السايق نزلنا كافي وياك بعد ما نتفق........
شيسوي السائق يطلع وحده بالكيا........لو يبدل العبرية (الركاب) وينطلق بالدخل من جديد...... والناس كل أنظارها على الكيا والسايق والعبرية وما يتمخض من انجاز في اجتياز الأزمات في الشارع .........
ولكن بس السوال المطروح بقوة منو راح يدفع الأجرة........ وشلون راح نختار العبرية في سنة 2014 القادمة لان كل كرسي في الكيا يمثل مصلحة تهم الشعب وتبقى الكيا سيدة الشارع في وقت الأزمات....
ولكن الكيا التي نتكلم عنها هي كيا عراقية صممت في اربيل في اتفاق سري بين الركاب والسائق وحاول المجتمعون ان يسوسوا نقابة لمحاسبة السائق (مجلس السياسات الاستتراتيجية) أو ما يطلق عليه شعبيا اتحاد السواق السابقين ولكن السائق ومالكي السيارة استطاعوا النفاذ من قبضة الاتحاد او المجلس المزعوم وقد اجبر السائق على حمل عبرية في غير خياراته وخصوصا السكنية الثلاث (مساعدو السائق) وعبرية في كل واحد اجلسوا في غير كرسيه المخصص حتى يعطلوا السائق في سجالات منذ بداية الطريق ويدوخوه ووافق السائق على مضض مقابل حجز كرسيين مهمين له في الكيا ليبقى يجلس من يريده عليهما بإرادته ورغم ذلك كان الشارع مزدحم والمراقبون للسائق يحاولون تعطيل السائق في إيجاد قطع غيار او تايرات (اطارات) للكيا المتهالكة أصلا وهي تسير في شوارع غير معبد وكلها طسات اصطناعية وطبيعية ومخاطر أمنية.خاطب ركاب العراقية للسائق......كافي اخويا السائق لهنا كافي ونزلنا بعد وأنت سوق وحدك....
وبعدهم العبرية الأكراد للسائق..... كاكا....كاكا.. اكر نابي دابزين هيا (نازل هنا )وسوق وحدك.......
وبعدهم التيار الصدري......اها أخونا السايق نزلنا كافي وياك بعد ما نتفق........
شيسوي السائق يطلع وحده بالكيا........لو يبدل العبرية (الركاب) وينطلق بالدخل من جديد...... والناس كل أنظارها على الكيا والسايق والعبرية وما يتمخض من انجاز في اجتياز الأزمات في الشارع .........
ولكن بس السوال المطروح بقوة منو راح يدفع الأجرة........ وشلون راح نختار العبرية في سنة 2014 القادمة لان كل كرسي في الكيا يمثل مصلحة تهم الشعب وتبقى الكيا سيدة الشارع في وقت الأزمات....
0 comments:
إرسال تعليق