** الله عليكى يامصر .. حقا أنتِ أم الدنيا .. حقا إنها عظيمة ومعلمة ، ومدرسة الحياة لسحق كل الجهلاء والمتنطعين والإرهابيين والمتآمرين والخونة الذين لا يعرفون قيمة هذا الوطن ، وعظمة هذا الشعب ..
** الله عليكى يامصر .. لقد سحقتى الشيطان الأمريكى "باراك حسين أوباما" .. وأسقطتى جماعة الإخوان الإرهابيين بلا رجعة ..
** الله عليكى يامصر .. كم أنتى عظيمة .. تحملتى الكثير فى صمت وصبر وأنتى تودعين أبناءك من الجنود والضباط والشباب ، وهم يتساقطون برصاص الغدر والكراهية والإرهاب !!..
** الله عليكى يامصر .. وعلى شعبك العظيم وجيشك البطل ، وأبناءك الأوفياء من الشرطة المصرية ، والقضاء المصرى الشامخ .. الذى حاول الشيطان الأمريكى "باراك حسين أوباما" أن يسقطه بإستخدام دراكولات الإرهاب المتمثل فى الإخوان المتأسلمين .. وقد باءت المؤامرة بالفشل والسقوط المروع ..
** الله عليكى يامصر .. وأنت تعلمى العالم أن الشعب المصرى العظيم قام بثورته العظيمة فى 30 يونيو 2013 فى إلتحام أسطورى بين الجيش والشرطة والشعب ضد الإرهاب وأمريكا دون سقوط قطرة دماء واحدة ، ودون حمل السلاح ، فلم يكن سلاح الشعب الذى تحصن به وخرج يحمله ما هو إلا كارت أحمر كتب عليه "إرحل" .. وفى اليد الأخرى رفع علم مصر !!..
** الله عليكى يامصر .. وشعبك العظيم الذى تحمل الجوع والمرض والقهر .. ولكنه لم يفرط فى عرضه أو شرفه أو أرضه .. تحمل أخطاء الأخرين ولم يهتز ، ولم يضعف .. تحمل ضربات الخيانة والغدر وظل شامخا .. شعر أن مصر تضيع من بين أيديهم .. فصرخ ونهض ، ونفض الغبار ، وقرر الإطاحة بكل المتآمرين ضد الوطن .. ولم تستغرق المعركة وقتا طويلا ، بل كانت ساعات قليلة قضاها شعب مصر فى الرقص والغناء وترديد الأغانى والأناشيد الوطنية !!...
** الله عليكى يامصر .. وأنا أبكى فرحا لإنتصارك العظيم على طيور وخفافيش الظلام والأفاعى السامة والحيات ، بعد أن فشلت فى جرجرة الوطن إلى مستنقع الفتنة الطائفية والحرب الأهلية ..
** الله عليكى يامصر .. فقد تحقق النصر .. تحقق كل ما كنت أحلم به ، ومن حقى أن أفتخر الأن بقلمى الذى لم يتوقف لحظة واحدة منذ نكبة 25 يناير التى أسقطت هذا الوطن .. تعرض فيه قلمى للنقد والسخرية من الكثيرين وأنا أحذر من الفوضى والإرهاب .. والحمد لله أننى أرى اليوم الذى يتحقق فيه حلمى ، وتتوج فيه مقالاتى بثورة 30 يونيو .. هذه الثورة العظيمة التى قادها الشعب المصرى لسحق الشيطان الأمريكى والإرهاب الأسود ، وسقوط صبى الإرهاب الدولى المعتوه "محمد مرسى العياط" هو وعصابته !!...
** نعم .. قلمى الذى لم يتوقف لحظة واحدة .. تعرضت لهجوم من قبل المعتوه ، سليط اللسان "أبو إسلام" ، صاحب قناة الأمة .. كما تعرضت للهجوم من فريق التواصل الإلكترونى بوزارة الخارجية الأمريكية ..
** كانت مقالاتى كاشفة للحقائق ، تحمل عناوين مرعبة .. تحذر من كل السيناريوهات التى وصلنا إليها .. وأعترف أننى أحيانا كنت أصاب باليأس .. وكنت كثيرا ما أقرر أن أتوقف عن الكتابة ولكنى لم أستطع .. فمصر أغلى من روحى .. وهى الأم التى علمتنا ، وهى الأرض التى ترعرعنا فوقها ، وهى النيل الذى إرتوينا من ماءه ، وهى النهر الخالد ، وهى الحياة ، وهى الحب ، وهى الأمل ..
** لم أتوانى لحظة عن الهجوم على كل من كانت تسول له نفسه أن يهين الوطن ، أو يهين الجيش المصرى ، أو الشرطة المصرية .. لأنهم صمام الأمن والأمان .. وكنت أؤمن أنهم لن يفرطوا فى هذا الوطن ..
** كشفنا فى مقالاتنا كل المتآمرين وكل الخونة الذين رفعوا شعار "يسقط حكم العسكر" .. ولم نخشى لومة لائم ، أو تهديد إرهابى .. بل كان أصعب شئ أن تكتشف أن العديد من الشباب قد غرر بهم ، رغم أنهم يرتدون قناع الوطنية والحقيقة أنهم كانوا قنابل معدة للإنفجار فى وجه الوطن ..
** إنتقدنا الشرطة عندما كنا نتصور أنها تتقاعس عن حماية الشعب لتنفيذ المخطط الشيطانى للإخوان الإرهابيين ..
** الله عليكى يامصر .. بعد أن أسقط الشعب المصرى الأكذوبة الكبرى التى أطلقت عليها أمريكا "الربيع العربى" .. وهى فى الحقيقة كما كتبت فى كل مقالاتى أنها لم تكن إلا الطاعون العربى ..
** سيناريو رهيب ومرعب .. أرادت به أمريكا أن تسقط مصر ، وكل الدول العربية .. ولم يدرك أوباما أن مصر هى حضارة سبعة ألاف عام .. حضارة علمت العالم كل الفنون .. علمت العالم الحب والوطنية والشجاعة .. لم يدرك أوباما أن شعب مصر هو أعظم شعوب الأرض يعشق هذا الوطن ، ويقدس أرضه ..
** لم يدرك أوباما أنه مهما بلغت نسبة المتآمرين الذين باعوا ضمائرهم لهذا الشيطان الإرهابى ، فهم لا يتعدوا أصابع اليد الواحدة ، هم مجموعة من الصراصير والقوارض التى داسها الشعب المصرى بأقدامه ، كما داس المؤامرة الأمريكية ..
** الله عليكى يامصر .. بعد عودة كل الدول العربية إلى أحضان الأم ، أحضان مصر العظيمة ، الشقيقة الكبرى التى تدافع عن كل الكيانات العربية بعد أن حاول الإرهابى "محمد مرسى العياط" أن يهدد هذه الأنظمة ، ولحظتها تحولت مصر العظيمة إلى دولة مرعبة تهدد الكيانات والأنظمة العربية ..
** الله عليكى يامصر .. فالعالم يحسدك على جيشك القوى ، وقضائك الشامخ ، وجهاز الشرطة العظيم الوطنى ..
** الله عليكى يامصر .. مسلمين وأقباط .. بعودة مصر الأم الحاضنة لكل شعبها ليحتضن الهلال الصليب .. ويحتضن العلم المصرى الجميع ..
** مبروك عليكى يامصر .. ثورة 30 يونيو العظيمة ، وهى إمتداد لثورة 23 يوليو 1952 .. لتحقيق النصر وتحقيق الحلم المصرى ..
** الله عليكى يامصر .. بعد أن كشفتى أكبر مؤامرة وجهت للوطن ، والتى قادها القواد الإرهابى "باراك حسين أوباما" ..
** الله عليكى يامصر .. بالنصر العظيم الذى توج بقيادة حكيمة للرجل الوطنى الرائع الفريق أول "عبد الفتاح السيسى" ، القائد الأعلى للقوات المسلحة .. الذى سحق الإرهاب إلى غير رجعة !!!..
صوت الأقباط المصريين
** الله عليكى يامصر .. لقد سحقتى الشيطان الأمريكى "باراك حسين أوباما" .. وأسقطتى جماعة الإخوان الإرهابيين بلا رجعة ..
** الله عليكى يامصر .. كم أنتى عظيمة .. تحملتى الكثير فى صمت وصبر وأنتى تودعين أبناءك من الجنود والضباط والشباب ، وهم يتساقطون برصاص الغدر والكراهية والإرهاب !!..
** الله عليكى يامصر .. وعلى شعبك العظيم وجيشك البطل ، وأبناءك الأوفياء من الشرطة المصرية ، والقضاء المصرى الشامخ .. الذى حاول الشيطان الأمريكى "باراك حسين أوباما" أن يسقطه بإستخدام دراكولات الإرهاب المتمثل فى الإخوان المتأسلمين .. وقد باءت المؤامرة بالفشل والسقوط المروع ..
** الله عليكى يامصر .. وأنت تعلمى العالم أن الشعب المصرى العظيم قام بثورته العظيمة فى 30 يونيو 2013 فى إلتحام أسطورى بين الجيش والشرطة والشعب ضد الإرهاب وأمريكا دون سقوط قطرة دماء واحدة ، ودون حمل السلاح ، فلم يكن سلاح الشعب الذى تحصن به وخرج يحمله ما هو إلا كارت أحمر كتب عليه "إرحل" .. وفى اليد الأخرى رفع علم مصر !!..
** الله عليكى يامصر .. وشعبك العظيم الذى تحمل الجوع والمرض والقهر .. ولكنه لم يفرط فى عرضه أو شرفه أو أرضه .. تحمل أخطاء الأخرين ولم يهتز ، ولم يضعف .. تحمل ضربات الخيانة والغدر وظل شامخا .. شعر أن مصر تضيع من بين أيديهم .. فصرخ ونهض ، ونفض الغبار ، وقرر الإطاحة بكل المتآمرين ضد الوطن .. ولم تستغرق المعركة وقتا طويلا ، بل كانت ساعات قليلة قضاها شعب مصر فى الرقص والغناء وترديد الأغانى والأناشيد الوطنية !!...
** الله عليكى يامصر .. وأنا أبكى فرحا لإنتصارك العظيم على طيور وخفافيش الظلام والأفاعى السامة والحيات ، بعد أن فشلت فى جرجرة الوطن إلى مستنقع الفتنة الطائفية والحرب الأهلية ..
** الله عليكى يامصر .. فقد تحقق النصر .. تحقق كل ما كنت أحلم به ، ومن حقى أن أفتخر الأن بقلمى الذى لم يتوقف لحظة واحدة منذ نكبة 25 يناير التى أسقطت هذا الوطن .. تعرض فيه قلمى للنقد والسخرية من الكثيرين وأنا أحذر من الفوضى والإرهاب .. والحمد لله أننى أرى اليوم الذى يتحقق فيه حلمى ، وتتوج فيه مقالاتى بثورة 30 يونيو .. هذه الثورة العظيمة التى قادها الشعب المصرى لسحق الشيطان الأمريكى والإرهاب الأسود ، وسقوط صبى الإرهاب الدولى المعتوه "محمد مرسى العياط" هو وعصابته !!...
** نعم .. قلمى الذى لم يتوقف لحظة واحدة .. تعرضت لهجوم من قبل المعتوه ، سليط اللسان "أبو إسلام" ، صاحب قناة الأمة .. كما تعرضت للهجوم من فريق التواصل الإلكترونى بوزارة الخارجية الأمريكية ..
** كانت مقالاتى كاشفة للحقائق ، تحمل عناوين مرعبة .. تحذر من كل السيناريوهات التى وصلنا إليها .. وأعترف أننى أحيانا كنت أصاب باليأس .. وكنت كثيرا ما أقرر أن أتوقف عن الكتابة ولكنى لم أستطع .. فمصر أغلى من روحى .. وهى الأم التى علمتنا ، وهى الأرض التى ترعرعنا فوقها ، وهى النيل الذى إرتوينا من ماءه ، وهى النهر الخالد ، وهى الحياة ، وهى الحب ، وهى الأمل ..
** لم أتوانى لحظة عن الهجوم على كل من كانت تسول له نفسه أن يهين الوطن ، أو يهين الجيش المصرى ، أو الشرطة المصرية .. لأنهم صمام الأمن والأمان .. وكنت أؤمن أنهم لن يفرطوا فى هذا الوطن ..
** كشفنا فى مقالاتنا كل المتآمرين وكل الخونة الذين رفعوا شعار "يسقط حكم العسكر" .. ولم نخشى لومة لائم ، أو تهديد إرهابى .. بل كان أصعب شئ أن تكتشف أن العديد من الشباب قد غرر بهم ، رغم أنهم يرتدون قناع الوطنية والحقيقة أنهم كانوا قنابل معدة للإنفجار فى وجه الوطن ..
** إنتقدنا الشرطة عندما كنا نتصور أنها تتقاعس عن حماية الشعب لتنفيذ المخطط الشيطانى للإخوان الإرهابيين ..
** الله عليكى يامصر .. بعد أن أسقط الشعب المصرى الأكذوبة الكبرى التى أطلقت عليها أمريكا "الربيع العربى" .. وهى فى الحقيقة كما كتبت فى كل مقالاتى أنها لم تكن إلا الطاعون العربى ..
** سيناريو رهيب ومرعب .. أرادت به أمريكا أن تسقط مصر ، وكل الدول العربية .. ولم يدرك أوباما أن مصر هى حضارة سبعة ألاف عام .. حضارة علمت العالم كل الفنون .. علمت العالم الحب والوطنية والشجاعة .. لم يدرك أوباما أن شعب مصر هو أعظم شعوب الأرض يعشق هذا الوطن ، ويقدس أرضه ..
** لم يدرك أوباما أنه مهما بلغت نسبة المتآمرين الذين باعوا ضمائرهم لهذا الشيطان الإرهابى ، فهم لا يتعدوا أصابع اليد الواحدة ، هم مجموعة من الصراصير والقوارض التى داسها الشعب المصرى بأقدامه ، كما داس المؤامرة الأمريكية ..
** الله عليكى يامصر .. بعد عودة كل الدول العربية إلى أحضان الأم ، أحضان مصر العظيمة ، الشقيقة الكبرى التى تدافع عن كل الكيانات العربية بعد أن حاول الإرهابى "محمد مرسى العياط" أن يهدد هذه الأنظمة ، ولحظتها تحولت مصر العظيمة إلى دولة مرعبة تهدد الكيانات والأنظمة العربية ..
** الله عليكى يامصر .. فالعالم يحسدك على جيشك القوى ، وقضائك الشامخ ، وجهاز الشرطة العظيم الوطنى ..
** الله عليكى يامصر .. مسلمين وأقباط .. بعودة مصر الأم الحاضنة لكل شعبها ليحتضن الهلال الصليب .. ويحتضن العلم المصرى الجميع ..
** مبروك عليكى يامصر .. ثورة 30 يونيو العظيمة ، وهى إمتداد لثورة 23 يوليو 1952 .. لتحقيق النصر وتحقيق الحلم المصرى ..
** الله عليكى يامصر .. بعد أن كشفتى أكبر مؤامرة وجهت للوطن ، والتى قادها القواد الإرهابى "باراك حسين أوباما" ..
** الله عليكى يامصر .. بالنصر العظيم الذى توج بقيادة حكيمة للرجل الوطنى الرائع الفريق أول "عبد الفتاح السيسى" ، القائد الأعلى للقوات المسلحة .. الذى سحق الإرهاب إلى غير رجعة !!!..
صوت الأقباط المصريين
0 comments:
إرسال تعليق