أتحدى...
أتحداهم... اتحداكم
اتحدى كل من يجمع الحروف
من لغات اهل الارض.... يجمعها
كما يشاء
من تغاريد الطير و صمت الشفاه
من بوح العيون و صوت المطر ...يلملمها
كما يشاء
يكتب بالقلم يرسم بريشة الفن
سحر جمال فوق الخيال
بلا أنشاء
أتحدى....
اتحداكم ...اتحدى من يشاء
ان يجد حروفا تباري وصف انثى
الانثى الذي حين تلفظ
تذوب الحروف همسا بعطر انفاسها
بهدوء تدور بثغرها
تتسلل برقة تنساب من شفتيها
عذوبة ...
شهد و بها الشفاء
الانثى الذي ...بكل لحظة تزداد
من السماء نورا
بعيون الخلق اجمعين تراها ...
بحلة سندس ترتديها
من الجنان... مقصبة بالتبر روعة ببهاء
بشر هي حورية هي
كفاك ان تتخيل انك تكتب
لاجمل انثى
هي من اول الخلق ...ملاك ومليكة
حيثما مر طيفها ...يتوضأ الورد منه
يأخذ العطر من طيفها...بصفاء
........................................
أتحداكم
كما تحديت قلمي
كنت اشحذه لأكتب
لأغزل من خيوط الشمس حروفي
بكل حروف الكون العاطره
بكل سخاء
أتعلموا ...
لامني و انا اكتب وصف جمالها
سحر كبريائها
كم وجدتني عاجزا وانا اخطها
ارسمها
هزء الغرور مني ومن قلمي
غرور يغار من انثى ..امواج ضوء جمالها
حتى الثريات تغار منها في كبد السماء
قلم يرتجف امام حسنها
لا تلمني ...كم مزقت اوراقي
وكل مرة اعود اكتب اليها ...بعطاء فكر أكبر
لجاذبية انثى لحورية بنقاء
ما عدت الوم الغرور
ما عدت الوم قلمي ان عاد يرتجف
اراه مذهولا بجمالها الأخاذ
جمال يسرق عيوني وقلبي وروحي
كم رأيته ينحني امامها
يتمنى منها
ان يقف تدفق الجمال بها لحظة
عله يكتبها يرسمها....ينحني بالف رجاء
أتعلموا
بغفلة ناظرتها... تبسمت للقلم
اجمل بسمة كانت
من ثغر انثى من عيونها
ببهجة اثرت الروح لاخر العمر
بكل الثراء
يوم رأيت بسمتها عرفت
لو كان غرورها شتاء ..ما لمتها
يزدان بها بجمالها
بكمالها بفكرها بكل خصالها
كل الحروف ان كتبت بجمالها الثوري
بسر انوثتها
رسم حروف وانشاء
عفوكم .....
لم تدركوا جمالها كما عيوني وقلبي
لم تدركوا سمو روحها
حورية السماء حواء بالارض هي
انها استثتاء انها استثناء
أتحداهم... اتحداكم
اتحدى كل من يجمع الحروف
من لغات اهل الارض.... يجمعها
كما يشاء
من تغاريد الطير و صمت الشفاه
من بوح العيون و صوت المطر ...يلملمها
كما يشاء
يكتب بالقلم يرسم بريشة الفن
سحر جمال فوق الخيال
بلا أنشاء
أتحدى....
اتحداكم ...اتحدى من يشاء
ان يجد حروفا تباري وصف انثى
الانثى الذي حين تلفظ
تذوب الحروف همسا بعطر انفاسها
بهدوء تدور بثغرها
تتسلل برقة تنساب من شفتيها
عذوبة ...
شهد و بها الشفاء
الانثى الذي ...بكل لحظة تزداد
من السماء نورا
بعيون الخلق اجمعين تراها ...
بحلة سندس ترتديها
من الجنان... مقصبة بالتبر روعة ببهاء
بشر هي حورية هي
كفاك ان تتخيل انك تكتب
لاجمل انثى
هي من اول الخلق ...ملاك ومليكة
حيثما مر طيفها ...يتوضأ الورد منه
يأخذ العطر من طيفها...بصفاء
........................................
أتحداكم
كما تحديت قلمي
كنت اشحذه لأكتب
لأغزل من خيوط الشمس حروفي
بكل حروف الكون العاطره
بكل سخاء
أتعلموا ...
لامني و انا اكتب وصف جمالها
سحر كبريائها
كم وجدتني عاجزا وانا اخطها
ارسمها
هزء الغرور مني ومن قلمي
غرور يغار من انثى ..امواج ضوء جمالها
حتى الثريات تغار منها في كبد السماء
قلم يرتجف امام حسنها
لا تلمني ...كم مزقت اوراقي
وكل مرة اعود اكتب اليها ...بعطاء فكر أكبر
لجاذبية انثى لحورية بنقاء
ما عدت الوم الغرور
ما عدت الوم قلمي ان عاد يرتجف
اراه مذهولا بجمالها الأخاذ
جمال يسرق عيوني وقلبي وروحي
كم رأيته ينحني امامها
يتمنى منها
ان يقف تدفق الجمال بها لحظة
عله يكتبها يرسمها....ينحني بالف رجاء
أتعلموا
بغفلة ناظرتها... تبسمت للقلم
اجمل بسمة كانت
من ثغر انثى من عيونها
ببهجة اثرت الروح لاخر العمر
بكل الثراء
يوم رأيت بسمتها عرفت
لو كان غرورها شتاء ..ما لمتها
يزدان بها بجمالها
بكمالها بفكرها بكل خصالها
كل الحروف ان كتبت بجمالها الثوري
بسر انوثتها
رسم حروف وانشاء
عفوكم .....
لم تدركوا جمالها كما عيوني وقلبي
لم تدركوا سمو روحها
حورية السماء حواء بالارض هي
انها استثتاء انها استثناء
0 comments:
إرسال تعليق