** نعم .. إنها كارثة بكل المقاييس أن تهتز مصر من شرقها لغربها ، للإحتفال بأكبر مسرحية وهمية ، وأكذوبة صنعها الإرهاب الإسود وجماعة 6 إبليس .. فمن المسئول فى هذه البلد ؟!!..
** الإجابة .. للأسف لا يوجد ، فحكومة الببلاوى حكومة متآمرة ، تدمر فى مصر وتسقط فى ثورة 30 يونيو ، وسوف تسلم كل القادة العسكريين لحبل المشنقة ، وتفرج عن كل رموز الإخوان ، وهو ما يتضح أمام الجميع من سلوكيات هذه الحكومة ، وقد حذرنا من ذلك ولا حياة لمن تنادى .. بل تخرج علينا الحكومة ببيانات عاكس معكوس ، فما تقوله حكومة الثلاثة ورقات ، وحكومة الموالد ، ورقص الغوانى ، وحكومة الغرف المغلقة .. حكومة أدمنت إصدار البيانات الوردية .. تهدد أن كل من ينتقدها هو يحاول أن يجهض خارطة الطريق .. من المسئول في هذه البلد ، وقد ضاع الحابل بالنابل ..
** يبدو أن الفريق السيسى والجيش المصرى إكتفى بملاحقة الإرهابيين فى سيناء ، وترك الإرهابيين فى مصر ، يهددون المواطنين مستخدمين كل أساليب العنف والإجرام والبلطجة ضد الآمنين العزل من السلاح ..
** من المسئول فى هذه البلد لكى نخاطبه ؟ .. الإجابة لا يوجد .. فقد فقدنا حتى الذاكرة ، وتناسينا أحداث نوفمبر وديسمبر 2011 الإسود فى تاريخ مصر ، وأصبحنا نحتفل بذكرى الفوضى والبلطجة .. حولنا الأكاذيب إلى حقائق ، ولم لا .. فقد غيروا التاريخ ، وأصبح الشيخ حسن البنا والشيخ سيد قطب هم قادة ثورة 23 يوليو 1952 ، وأصبح الإخوان فصيل دعوى يحترم الأخر ويدعو للمواطنة .. ولم لا فالبلطجية تحولوا إلى ثوار ومناضلين .. وتحول الحشاشين إلى زعماء ورؤساء ووعاظ ..
** يبدو أن الداخلية تناست الأحداث وسقوط جنودها وضباطها الشهداء ، ورفعت الراية البيضاء ، وأقرت بأن كل من سقطوا فى محمد محمود هم شهداء لهم المجد .. فقد زرعوا شجرة الحرية ..
** إذن .. فمن المسئول فيكى يامصر ؟ .. حتى تنقلب الموازين وتضلل الحقائق ، ولكنى هنا أقدم المستندات التى تدل على أن ما حدث فى نوفمبر وديسمبر 2011 هى كوارث بكل المقاييس .. تم تدبيرها من قبل الإخوان الإرهابيين بعد أن تنحى مبارك عن الحكم ، وصار المجلس العسكرى لعبة فى أيدى الجماعات الإسلامية ، يحركوه كيفما يشاؤون ومتى يريدون ، يفتعلون الأحداث ويدفعون بأنصارهم فى مواجهات دامية ضد الشرطة والجيش ، ثم يدفعون بأخرين لقتل أنصار الإخوان ، فيتساقط الضحايا .. ويحقق الإخوان المجرمين أهدافهم للوصول إلى مطالبهم بتهديد المجلس العسكرى لتسليم السلطة والعودة للثكنات ..
** هذه هى قصة محمد محمود ، وقصة شارع مجلس الوزراء بالقصر العينى ، وقصة من يطلقون على أنفسهم ثوار .. إنها معركة الخديعة والكذب والضلال التى أخرجها كلاب الإخوان والتنظيم الدولى للإرهاب وجماعة 6 إبريل والإشتراكيين الثوريين ، بمباركة أمريكا العاهرة ومشاركة قطر وتركيا والإتحاد الأوربى ..
** نعم .. فمن قتل الشباب الذين تحمسوا للوقوف مع الإخوان هم الإخوان أنفسهم .. هؤلاء الشباب هم من رفعوا شعارات وعبارات للمتاجرة بالثورة .. شعارات مملة وكاذبة مثل "حق الشهداء" ، و"نجيب حقهم يانموت زيهم" .. وحتى الأن لم يموتوا مثلهم .. "يسقط يسقط حكم العسكر" ، وغيرها من الشعارات الكاذبة التى ظلت فى الميادين والشوارع حتى تمكنت جماعة الإخوان المجرمين من السطو على كرسى الحكم .. وبعد ذلك لم نسمع صوت .. إلى أن نجح الشعب المصرى ومعه جيش مصر العظيم فى الإطاحة بمرسى وعصابته وجماعته فى 30 يونيو الماضى ..
** من المسئول فيكى يامصر حتى نترك هذا الأفاق "مصطفى حجازى" داخل قصر الإتحادية ممثلا للإخوان المسلمين فى منصب المستشار السياسى لرئيس الدولة وهو يدعو ليل ونهار للضغط على الشارع المصرى لقبول التفاوض مع الجماعة القتلة والإرهابيين .. ثم يعود بعض من فى حكومة الإرهابى "حازم الببلاوى" ليستنكر هذه التصريحات .. ثم يعود أحمد البرعى لتأكيد فكرة الحوار ، ثم يعود أحمد البرعى بالتهديد بالإستقالة لو تمت مصالحة مع جماعة الإخوان المسلمين .. ثم يعلن أحمد المسلمانى بأنه لا يتصور مصر بدون إخوان .. ثم يعود ويقول "لا حوار مع من تلوثت أيديهم بالدماء" ، والشعب صامت على هذه المهازل التى يقودها المستشار "عدلى منصور" ، ورئيس الوزراء "حازم الببلاوى" ..
** من المسئول فيكى يامصر للقصاص من قتلة ضباط وجنود الجيش المصرى .. وضباط وجنود الشرطة المصرية ، وأفراد الشعب المصرى المسالمين ، الذين يتساقطون برصاص الكلاب وخنازير الإخوان ، المدعمين من أمريكا وقطر وتركيا .. ومع ذلك تهلل الحكومة لهذه المجازر وترفض تمرير قانون التظاهر لحماية الإرهاب فى مصر ..
** من المسئول فيكى يامصر عن مقتل وسقوط أخر ضحايا الإرهاب الإسود المقدم "محمد مبروك" فجر اليوم ، ضابط الأمن الوطنى الذى كشف قضايا الإستخبارات والهروب من سجن وادى النطرون ، والمتهم فيها الكلب والحقير محمد مرسى العياط ..
** من المسئول فيكى يامصر عن إستمرار حالة الفوضى بمباركة المساعدين والمستشارين لرئيس الدولة ورئيس الوزراء .. وهذه أسماءهم للمرة المليون "حازم الببلاوى – أحمد البرعى – أحمد المسلمانى – زياد بهاء الدين – مصطفى حجازى" ، والعديد من هؤلاء المسميين بالطابور الخامس لإسقاط الدولة المصرية ..
** من المسئول فيكى يامصر عن تكوين لجنة الخمسين التى حولت الدستور إلى أسرار وغرف مغلقة وإرهاب وسفالة وبلطجة ، وتناسوا أنهم يضعون دستور مصر الذى لن يرى النور قبل أن يوافق عليه الشعب المصرى الأصيل وليس الإرهابيين ولا الإخوان المجرمين والإشتراكيين الثوريين ، ولا فصيل من يطلقون على أنفسهم "ثوار" ، أو نشطاء سياسيين .. وإنما الدستور من أجل شعب مصر وليس من أجل عمرو موسى أو الكاتب محمد سلماوى المتحدث الإعلامى للجنة الخمسية ، أو السيد نقيب المحامين سامح عاشور أو السيد البدوى أو حزب النور السلفى أو من أجل جماعة البلطجية والإنتفاع والتربح بإسم جماعة حقوق الإنسان والمجتمع المدنى ..
** من المسئول فيكى يامصر عن هذه الكارثة التى تدعو للإحتفال بذكرى 19 نوفمبر ، وهى ذكرى الهجوم على مبنى وزارة الداخلية لإسقاطها .. وإليكم بعض الأحداث لتذكرة البلهاء .. البعض منها قبل أحداث محمد محمود ، ولكنها ترتبط بوكسة 25 يناير 2011 ..
6 نوفمبر 2011 بجريدة الدستور .. مسئول أمريكى : واشنطن ستكون سعيدة إذا فاز الإخوان .. إختفاء بنزين 80 والسولار وأنابيب البوتجاز .. معارك بالسنج والمطاوى فى سوهاج .
7 نوفمبر 2011 بجريدة الأخبار .. مصرع 11 سائحا مجريا وإصابة 29 فى إنقلاب أتوبيس سياحى .. ضبط 47 قطعة سلاح و47 هاربا من السجون .. ضبط عصابة لسرقة السيارات بمدينة نصر .. حريق بمصنع أبو زعبل للأسمدة بالخانكة دام لخمس ساعات ..
10 نوفمبر 2011 .. جنازة عسكرية لتشييع شهداء المطافى فى حريق مخزن البويات بأبو النمرس .. بلطجية العزيزية بالدقهلية أحرقوا نقطة الشرطة بالمولوتوف بعد القبض على زميلهم ..
13 نوفمبر 2011 .. القبض على 19 متهما فى أحداث شغل بالدخيلة ، وبحوزتهم 44 زجاجة مولوتوف .. ضبط قيادى ومساعده من جماعة الجهاد الهاربين من المعتقل عقب وكسة 25 يناير .. إحالة متهم إلى النيابة العسكرية بشمال سيناء بتهمة إحراز سلاح ومواد تفجيرية .. متهم يختطف سلاح ضابط شرطة ويطلق الرصاص للهرب من داخل مركز قويسنا .. سائق يهشم رأس زميله بكوريك فى ميدان مصطفى محمود .. عامل يقتل صديقه بسبب الخلافات المالية بالصف .. العثور على جثة تاجر نزع الجناة الجلد منها .. إختطاف حقيبة محصل وبداخلها فواتير بـ 250 ألف جنيه .. صيدلى يرتدى النقاب ويسرق مجوهرات بـ 34 ألف جنيه بصاعق كهربائى ..
13 نوفمبر 2011 بجريدة الأخبار .. يدفع حياته ثمنا لإنقاذ خطيبته .. ضبط عصابة للإتجار فى الأسلحة المسروقة وبيعها فى محافظتى البحيرة وأسيوط .. سقوط سيارة نقل محملة بالبنزين من فوق كوبرى السيدة عائشة ..
** هذه بعض الأحداث حتى ننتقل من هذه الفوضى إلى أحداث محمد محمود .. وماذا أرادوا بها .. ومن فعلها .. والهدف منها ..
** كان الهدف هو إرهاب المجلس العسكرى وتسليم السلطة وعودته لثكناته .. كان الهدف هو الرد على بيان المشير حسين طنطاوى الذى أعلن فيه على إجراء إستفتاء وأخذ رأى الشعب فى بقاء المجلس العسكرى حتى تسليم السلطة طبقا للإعلان الدستورى المكمل الذى أصدره المجلس العسكرى عقب تنحى الرئيس مبارك .. ولكن يبدو أن الإخوان المسعورين لم يطيقوا بقاء المجلس العسكرى ويريدون إبتلاع مصر بأسرع ما يمكن .. فكانت أحداث محمد محمود التى دبرها جماعة الإخوان المسلمين ، ونفذها من تواطئوا مع الإخوان ودعمهم الإعلام المنبطح ، وأطلقوا على أنفسهم ثوار ..
** وبعد أحداث محمد محمود .. إنطلق بعض السياسيين لإدانة المجلس العسكرى ، على رأسهم رئيس لجنة الخمسين الحالى عمرو موسى ..
24 نوفمبر 2011 بجريدة الأخبار .. شيخ الأزهر يصرح لقادة الشرطة "أوقفوا توجيه السلاح لصدور إخوانكم" .. المتظاهرون يطالبون بتسليم السلطة .. الشارع المصرى منقسم على بيان المشير .. هدنة وقف الإشتباكات بشارع محمد محمود إنهارت بعد ساعتين .. إرتفاع عدد الشهداء إلى 36 ورد المجلس العسكرى "الجيش لا يستخدم قنابل الغاز ولا السلاح ضد أبناء الوطن ، وقال فى بيانه رقم 83 "أنه لا صحة مطلقا للشائعات التى تتردد" ..
وزارة الداخلية .. إحباط محاولات إقتحام مديريات الأمن والأقسام فى 15 محافظة بمساندة المواطنين ، وضبط بعض مثيرى الشغب لقيامهم بإستغلال الأحداث الراهينة التى تشهدها البلاد لإحداث حالة من الفوضى .. هجوم من ثوار التحرير على المجلس العسكرى والمطالبة بتسليم السلطة فورا بعد كلمة المشير بإجراء إستفتاء شعبى على بقاء المجلس العسكرى فى السلطة من عدمه .. هجوم غير مبرر للإعلامى محمود سعد على المجلس العسكرى وطالبهم بالإعتذار عن بيان المشير .. هجوم خالد صلاح على نفس البيان .. هجوم الإبراشى والعديد من الإعلاميين الذين ساهموا كثيرا فى دعم الإخوان وسقوط الدولة ..
ضبط 20 من عصابة الأقنعة السوداء بمدرسة الفلكى ، هاجموا المتظاهرين وأفراد الأمن بشارع محمد محمود .. مصدر مسئول : بلطجية يعتدون على المتظاهرين وقوات الأمن بشارع محمد محمود ، وكشف المصدر أن أحد هؤلاء المأجورين أقر بصراحة فى إتصال هاتفى مع أحد القيادات الأمنية بتلقى الفرد الواحد 250 جنيه نظير تواجده فى شارع محمد محمود ، وقال أنهم يقومون بالتسلل داخل مدرسة الليسيه الألمانى مرتدين أكياس بلاستيك سوداء وخوذة ليظهروا وكأنهم من أفراد الأمن المركزى ، وسرعان ما ينخرطون مرة أخرى وسط المتظاهرين بتغيير ملابسهم .. وأشار المصدر المسئول أنه تم إلقاء القبض على 50 متهم تجرى حاليا نيابة شمال القاهرة التحقيق معهم فيما تم ضبط 30 أخرين من هؤلاء الذين تبنوا أنهم من المسجلين خطر أصحاب السوابق . ..
أستاذ جامعى بالشرقية : شاهدت شبابا يحملون أسلحة ومولوتوف بباب اللوق ، ويطلقون الرصاص على المتظاهرين من أعلى أسطح العمارات بميدان التحرير .. ضبط مجموعة يطلقون الرصاص من أعلى عمارة بالسيدة زينب وهى عمارة البغل ، وتم تسليمهم للشرطة العسكرية ، ومعهم أسلحة قناصة وزجاجات مولوتوف وبنزين وكمية كبيرة من الدولارات ..
بلاغ من اللواء "عبد الرؤوف الصيرفى" .. أنه أثناء سيره بأحد الشوارع الجانبية بناصية باب اللوق ، فوجئ بسيارات نصف نقل ينزل منها مجموعة من الشباب بعضهم ملتحى ويحملون شكائر من القماش ممتلئة بالأسلحة النارية وزجاجات المولوتوف ، وأنه توقف لمناقشة أحدهم عما يحدث فأشهروا سلاحا أبيض وطلبوا منه الإنصراف ..
بثينة كامل .. تنتقد خطاب المشير طنطاوى .. وقالت أنها نسخة مكررة من خطاب مبارك الذى ألقاه فى فبراير 2011 ..
الفريق سامى عنان .. خلال إتصاله مع رئيس حزب الوفد ، على علاج المصابين على نفقة الدولة وتعويض أسر الشهداء ، والإفراج عن جميع المعتقلين منذ أحداث السبت 20 نوفمبر 2011 ..
حزب التيار المصرى .. يدعو إلى مليونية تحت شعار "جمعة حق الشهيد" .. وشباب الثورة يدعو لمليونية التنحى ..
البلتاجى .. كنا ننتظر من المشير إعتذارا رسميا عن سقوط الشهداء ، وإعتذار رسمى عن جرائم إطلاق الرصاص على المواطنين العزل ..
محمد مرسى .. أكد أن الإخوان عليهم واجبات تجاه الوطن وإنهم لا يسعون إلى أى غنائم ، وتناسى وتغاضى عن الأحداث الجارية فى الشارع المصرى ..
حركة 6 إبريل .. شنت هجوما حادا على المجلس العسكرى معبرة عن رفضها لبيان المشير طنطاوى ..
الجبهة السلفية .. المشير لم يقدم إعتذارا واضحا للشعب عن تجاوزات قوات الأمن ..
الجماعة الإسلامية .. بيان المشير جاء متاخرا ، ولم يفلح فى تهدئة الشارع ..
محمد البرادعى .. يدين الإستخدام الهمجى وغير المبرر للقوة المفرطة من جانب أجهزة الأمن ..
عبد المنعم أبو الفتوح .. بيان المجلس العسكرى محاولة للمن على الشعب لحماية الثورة ..
د. عمرو موسى .. أبدى إنزعاجه الشديد من إستمرار أعمال العنف ضد المتظاهرين مطالبا المجلس العسكرى بالعمل على الوقف الفورى لتلك الأعمال ..
حمدين صباحى .. أكد أن بيان المشير طنطاوى جاء متأخرا كثيرا ولو كان الخطاب فى بداية الأزمة ما وصلت إليه الأحداث فى الميدان ، مشيرا إلى أن الخطاب كان يجب أن يتضمن إعتذارا رسميا وواضحا من المشير والمجلس العسكرى ..
حازم أبو إسماعيل .. حمل المجلس العسكرى مسئولية ما يحدث الأن على الساحة ، مطالبا بالدعوة لإصدار قرار بدعوة الناخبين الأن لإجراء الإنتخابات الرئاسية فى موعد أقصاه إبريل 2012 ، وأوضح أبو إسماعيل أن الهدف من المليونيات هو نقل السلطة الأن إلى الشعب ورحيل المجلس العسكرى الأن وليس بعد 6 شهور ..
أما عن الشارع المصرى .. فالمؤيدون قالوا "الجيش حمى ثورة 25 يناير .. والتسليم الفورى للسلطة سيقودنا إلى الفوضى" ..
المعارضون .. المجلس العسكرى لم يحقق مطالب الثورة .. ولن نتراجع عن تسليم السلطة ..
** هذه هى حقيقة أحداث شارع محمد محمود والأن الداخلية تقول المجد للشهداء ، وأطلق محافظ القاهرة أسماء البعض على شوارع بالقاهرة ..
** نعم .. هذه هى حقيقة أحداث شارع محمد محمود وشارع مجلس الوزراء ، وأعيدوا قراءة الأسماء السابقة ، وكيف هاجمت المجلس العسكرى السابق ليعلم الجميع دور عمرو موسى ودور السيد البدوى الذين كانوا ضمن من تواطئوا مع هذه التنظيمات لإسقاط مصر ، والأن هم يضعون الدستور المصرى ؟!!! ، ودور الفريق سامى عنان .. ولكم التعليق ..
** أخيرا .. نطالب بإقالة حكومة الببلاوى بل محاكمتها بتهمة الخيانة العظمى للدولة وتهيئة المناخ لإسقاط ثورة 30 يونيو وعودة مصر للإخوان ..
** حمى الله مصر وشعبها وجيشها !!..
صوت الأقباط المصريين
0 comments:
إرسال تعليق