( سعدى ملص كنية عامة لكل نذل منفلت الأخلاق يتلذذ بالإفتراء ونهش أعراض الناس ويتباهى بسرقته إيميلات الزملاء والزميلات عارضا خدمات سفالته للإيجار مقابل زجاجة خمر أو حفنة ليرات أو بضعة دولارات )
سـأُكـنّـي نَـتِـنَ الأغـصـانِ والـجـذرِ بـ " سُـعْـدى "
خـوفَ أنْ يـخـجَـلَ قـلـبـي مـن فـمـي
لـو نـطـقـهْ
وأسـمّـيـهِ " الـلـواتي "
فـهـو الـمـفـردُ ـ كـالـمـاخـور ـ لـكـنْ :
ضـمَّ تـحـت الـسـقـفِ جـمـعـاً مـن صـنـوفِ الـفَـسَـقَـةْ
.........
.............
..................
فـهـو الـمـفـردُ ـ كـالـمـاخـور ـ لـكـنْ :
ضـمَّ تـحـت الـسـقـفِ جـمـعـاً مـن صـنـوفِ الـفَـسَـقَـةْ
.........
.............
..................
عَـهُـرَتْ " سُـعـدى " ؟ !!!
مـتـى كـان لـ " سُـعـدى " حـبَّـةٌ واحـدةٌ
مـن بَـيـدَرِ الـعِـفّـةِ
أو
كـأسٌ صـغـيـرٌ مـن بـحـار الشَّـرَفِ الـنّـاصِـعِ
حـتـى تـهْـرقَـهْ ؟
مـتـى كـان لـ " سُـعـدى " حـبَّـةٌ واحـدةٌ
مـن بَـيـدَرِ الـعِـفّـةِ
أو
كـأسٌ صـغـيـرٌ مـن بـحـار الشَّـرَفِ الـنّـاصِـعِ
حـتـى تـهْـرقَـهْ ؟
هـي والـعُـهـرُ رديـفـانِ
كـمـا وافـق " شـنٌّ طـبَـقـةْ "
كـمـا وافـق " شـنٌّ طـبَـقـةْ "
ألـخـنـا حـاضَ فـمـا أنـجَـبَ
إلآ
" كـامـلَ الـنّقـصِ "
فـمـا الـمـأمـولُ مـن بـائـعِ عِـرض ٍ بـنـبـيـذٍ ؟
ورخـيـص ٍ يـمـخـرُ الـحـانـاتِ
يـسْـتـعـطِفُ كـأسـا ً صَـدَقـةْ ؟
إلآ
" كـامـلَ الـنّقـصِ "
فـمـا الـمـأمـولُ مـن بـائـعِ عِـرض ٍ بـنـبـيـذٍ ؟
ورخـيـص ٍ يـمـخـرُ الـحـانـاتِ
يـسْـتـعـطِفُ كـأسـا ً صَـدَقـةْ ؟
فـاشـكرِ الـلـهَ عـلـى نِـعْـمـتِهِ :
أنّ خـسـيـسـا ً " كامل الـنـقـص ِ "
يُـعـادي نـجـمـة ً مـؤتـلِـقـةْ
أنّ خـسـيـسـا ً " كامل الـنـقـص ِ "
يُـعـادي نـجـمـة ً مـؤتـلِـقـةْ
فـمـتـى الـجـيـفـةُ كـانـتْ
عَـبِـقـةْ ؟
عَـبِـقـةْ ؟
ومـتـى كـان ربـيـبُ الـحـانِ والـمـاخـورِ
نـضّـاحَ طـيـوبٍ
ونـديـمـا ً لـلـفـراشـاتِ وفـوحِ الـزّنـبـقـةْ ؟
نـضّـاحَ طـيـوبٍ
ونـديـمـا ً لـلـفـراشـاتِ وفـوحِ الـزّنـبـقـةْ ؟
مـا الـذي تـأمـلُ مـن مُـبـتـذَلٍ
شـبَّ عـلـى دفءِ حـلـيـبِ "الـخَـوزقـةْ " ؟
شـبَّ عـلـى دفءِ حـلـيـبِ "الـخَـوزقـةْ " ؟
إنـهُ الـبـيـتُ الـزُّجـاجـيُّ
وأنـتَ الـمـطـرقـةْ ..
وأنـتَ الـمـطـرقـةْ ..
والـلـظـى أنـتَ ..
و" سُـعـدى " ورقـةْ !
و" سُـعـدى " ورقـةْ !
وهـو الـخـنـثـى تـخَـفّـتْ تـحـت فسـتـان " خـتـامٍ "
وعـبـاءاتِ " ابـنـةِ الـفيحاءِ " و الدكتورة الوهم " عـهـودٍ "
وبـقـايـا الـحـلـقـةْ
وهـو الـحـدْوةُ والـنـبـوةُ والـظِـلـفُ ..
وأنـت الـحَـدَقـةْ
وعـبـاءاتِ " ابـنـةِ الـفيحاءِ " و الدكتورة الوهم " عـهـودٍ "
وبـقـايـا الـحـلـقـةْ
وهـو الـحـدْوةُ والـنـبـوةُ والـظِـلـفُ ..
وأنـت الـحَـدَقـةْ
صَـحْـبُـكَ الـصَّـحـبُ ..
و " سُـعـدى " صـحـبُـهـا الآفِـكُ والـمـنـبـوذُ
و" الـمُـجْـعِـلـةُ " الـمُـخـتـنـقـةْ
و " سُـعـدى " صـحـبُـهـا الآفِـكُ والـمـنـبـوذُ
و" الـمُـجْـعِـلـةُ " الـمُـخـتـنـقـةْ
جَـبَـلٌ أنـتَ ..
و" سُـعـدى " حُـفـرة ٌ مُـخـتـلـقـةْ
و" سُـعـدى " حُـفـرة ٌ مُـخـتـلـقـةْ
طـبْـعُـكَ الـنـهـرُ إذا سـرتَ
و " سـعـدى " طـبـعُـهـا الـطّـبْـلُ :
لـصـفـع ٍ شَـبِـقـةْ
و " سـعـدى " طـبـعُـهـا الـطّـبْـلُ :
لـصـفـع ٍ شَـبِـقـةْ
فـكـأنَّ الـلـهَ :
رمـزا ً لـلـنـذالاتِ وأنـواع ِ الـخـطـايـا خَـلـقَـهْ !
رمـزا ً لـلـنـذالاتِ وأنـواع ِ الـخـطـايـا خَـلـقَـهْ !
أيَـضـاءُ الـغـصـنُ بـالـعـنـقـودِ إنْ كـان سـقـيـمَ الـجـذرِ ؟
" سُـعـدى " رضـعـتْ وحْـلا ً وقـيـحـا ً
مـنـذ كـانـتْ يَـرَقـةْ
" سُـعـدى " رضـعـتْ وحْـلا ً وقـيـحـا ً
مـنـذ كـانـتْ يَـرَقـةْ
تـخـلـفُ الـعـهـدَ عـلـى الـطـهـر ِ..
وفـي الـعُـهـر : ثِـقـةْ !!
وفـي الـعُـهـر : ثِـقـةْ !!
أتُـعـرّي الـمـارقَ الـعـريـانَ ؟
أم تـرجـو مـن الـصّـرصـار يـأتـي
بـحـريـر الـشّـرْنـقـةْ ؟
أم تـرجـو مـن الـصّـرصـار يـأتـي
بـحـريـر الـشّـرْنـقـةْ ؟
لا تـهِـنْ نـعـلـك فـي صـفـعِ لـئـيـم ٍ
ربّ نـعـل ٍ صافـعٍ :
أجـدرُ مـن مـصـفـوعِـهِ بـالـشّـفـقـةْ
ربّ نـعـل ٍ صافـعٍ :
أجـدرُ مـن مـصـفـوعِـهِ بـالـشّـفـقـةْ
أتُـعَـرِّي الـنـاقِـصَ الـعـريـانَ ؟
أمْ تـرجـو مـن الـصّـرصـارِ
يـأتـي
بـحـريـر الـشّـرنـقـةْ ؟
أمْ تـرجـو مـن الـصّـرصـارِ
يـأتـي
بـحـريـر الـشّـرنـقـةْ ؟
أفـمـا يُـكـفـيـكَ
أنّ الـشّـرَفَ الـنـابضَ صـدقـا ً بَـصَـقـهْ ؟
كـلّ عـصـر ٍ
ولـهُ :
" حَـسْـنـةْ مَـلـصْ "
ولـهُ :
" حَـسْـنـةْ مَـلـصْ "
لم تـمـتْ " حَـسْــنَـةُ " ..
فـهْـيَ الـيـومَ
فـي
" سُـعـدى مـلـصْ "
فـهْـيَ الـيـومَ
فـي
" سُـعـدى مـلـصْ "
***
* من " ما لم تخبرنا به جهينة عن سعدى ملص " المعد للطبع
0 comments:
إرسال تعليق