عالي السماء....
وأصير في عينيكِ أمنيتي بدمعي وابتسامات القدر الوحيده
كالزهر:::تنصفني:أم مادريت أأني : أم هي من يتهجاني رغم المسافات البعيده
أو كالماء كتبتها عبق التوكل بعزم الشروقات الجديده
وواحتي ...وانهمال جفني يرتاح من ولهي وحيفي على الآمال خلّت على الإنس
أخطاءهم:::وأرِفت وجيدة
بل عمر قلبي....الأكبر من كل الحسابات ...والباق ليذهب مع الرياح ::وخلني بينَ وحييّكِ
المتاخم للغروبات العتيده
**
نجل العقيق4
حق اليقين
شدوتُ وما شدو النساء بِ طَلسمي......أيان ينتصف العراق حنيني
بل ذمتي كانت هُداي بِمَعلََمِي....أشلائيَّ المُثلى تَجود مَعيني
تتأقلم الروح المدى بِ تَكتُمي::::لاخوفَ من دنسِ ِيَعوق سنيني
فالقلب ملحتهُ كطيرَِ مُلهِمي...مابين أحبابي ::غدى تكويني
والروح من عبق الصفاء تَلَحُّمي....تَقضي من الخلان وِطرَ العِينِ
درر القوافي مثل تاج مُهيمِنِ....عُتِقت حرائر صبوها بِعيوني
فتخال منها كالجيوش تُزاحمي.......تصراع مابين الشهادة بيني
فأكون كالرامي أرامُ تقدميِ::......يرتد سهمي حيثُ قلبيََّ دَيني
فأقول يالله يامَن أضَرمِ.....أأموت بعدكَ ..والعيون عيوني؟؟!!
والليل صك مواصد الروع الصمي...يغتال روعي والوجود يشيني
ماجازعتني وصفةَ الحق العمي...بل حالني سبَّ الظنون بِ طيني
أني ب ِلَستُ كما الغواني موسمي::....بل هاك مني تحجري بِسكوني
وأنشدْ كما عودتَ قاني المعزَمِ.....واصل دئوب الحق حق شجوني
هالاتك الصفراء خلََّت مَسقمي....وذريع ماتجني أراه يقيني
كُلّي وبعضي ضمن دمعي مبسمي....لله درُكَ كيفما..سَمّيني....
**
نجل العقيق5
موت النبوءة.....
وحين ينتصف المقال::أجدُ في سمرة اللوح ::صدايا
أعرفُها تلكَ الهمهمات::::مرتني تخط إعجازا مِن صِبايا ...
كانوا قديما بشروني.......بروح يضمُّ بِصدرِهِ مِنى مُنايا...
يقاطِعَ أو يجانس كل البحور.......لتتمَّ في الهَديِّ الحَكايا
موصوف...لَمحِِ(ن)..كالجفول كَ الأمهُرِ الدهماء تَعِقُّ زَناجيل الخفايا....
عينهُ..في العينِ ذئب يشمُّ لواعجي بين ضربات النضايا ...
وصدره:::مكنون حيف(ن) يضج ولها بين والنار في الحنايا..
لونه ...كما الشعير بيدارُ تَلّ حَلَّ للأيدي فصول الخبز ممنوح العطايا
لكنه:: رجل فقير.......يكابر الأحلام وقعةَ خَطوهِ...وَيقاتِلُ شجعان الثنايا بالثنايا
حتى لِيُردي في القلوبِ مهالكا:::قِيدَت كما قِيد الخِراف سجى الحوايا
مؤطرُ لوحي أنا.....ومموسق وحي التواريخ انقيادي وانتهاز الوجد من بين الوَصايا
جلتها :::ماخالفتني:ولاجُبِلتُ تمَردَ النسقُ الطبيعي في مدايا...
حالمُ متأمل كل الربيع وإن تَجمدَني عوار الدهر في كُلَف النواظر من عمايا
سالف الحيف العبير من الجدود منازع وقتي ببوح أمانيَّ الصبر انتحايا
غالبُ(ن):: مغلوب أمري.. ليس لي مما أريدُ على مرادهمُّ ::بقايا
واصلُ بيدي اكابر دمعتي نصري بنصر احبتي كلي على عمري شذايا
ثم ارمي حيث ظني روحي السكرى ...:::فترجعني الحُظوض مِن السرايا
ياللزمان...
ياللزمان بأجمل العمر الليالي عابق سحر التخاطر بالخفوت
حفظتها من اول السطر المتاخمُني امووووووت
قيد الحروف امسُّها بأناملي تشدو العوالي ....حين ما أدري بإني كُنتَني..... تضحك
بإخيِلَةِ السكوت ....
والصمت غااااالَ بِِشعثهِ بل ويحَهُ ::واللااااااااه:: كم آذيتني في مهجتي حين التجلي صار
إعداماَ::بِ موت
0 comments:
إرسال تعليق