بالسوق كنت وحامل بديي
ومرقت هدى قدام عينيي
ولما ما كانت للهوى تندار
بجاه السما قلتلها شو صار
اخدت وقت تا ردت عليي
قالت الي: صبّحتك وإني
رح ضل عيطلك ابو إنه
شو باك ما رديت عقلك وين
قلتلها ع الدرب من يومين
يسعد صباحك واقعه مني
وتا قول كيف الحال ما فيي
والمرحبا منها طبيعيّه
ولمّا من الأهلا ما جاني عرض
لميت شقفة مرحبا من الأرض
تا عوزها طلعت مهتريّه
بدي شي كلمه بهالدني جديده
بالملتقى ما تكون برّيده
محتار شو بعمل مع الستّات
ما في حروف تركّب سلامات
وغير الوما مابيطلع بإيدي
0 comments:
إرسال تعليق