ذَاكَ سِحْرٌ يَا فؤادِي
أن يَعودَ الْحُبُّ شادِي
قَبل حُبِّي ما لِقلبي
غير أنَّاتِ السُّهادِ
قبل حُبِّي كان عَقْلِي
تائِهاً في كُلِّ وادِ
كُنْتُ أحْيَا لا أُبالِي
أين أسْرِي في بلادي!
مُذْ عَرَفْتُ الحُبَّ فيكُمْ
أنتِ سلطانُ الْمُرادِ
صَار كُلَّ الْفَرْحِ مِنْكُمْ
أسْتَقِيهِ مِنْ ودادي
أيُّ سِحْرٍ أنتِ منهُ!
أنتِ سِرٌ في العبادِ
ما تَقُولينَ لِزَهْرٍ
تَسْتَحِي مِنْه الأيادي !!
يا مُنَانا هَلْ عَرَفْتُمْ
أيَّ شَيءٍ سَأُهَادِي
كَمْ قَضَيْتُ العُمْرَ بَحْثاً
لَمْ أجِدْ غَيْرَ فُؤادِي
0 comments:
إرسال تعليق