نادتنا الارض فلبينا النداء الارض الفلسطينية ارتبطت بالشعب الفلسطيني فكانت حكاية عشق مع اللا منتهى .. عشق الفلسطيني ارضه الطيبة فكان حديث الروح

** هذا السؤال هو المحور الرئيسى ، الذى ظل مطروحا على كل موائد التفاوض مع الإرهابيين .. منذ أربعين عاما وحتى هذه اللحظة

ولأني أحبها كأمي كأختي كصديقتي كجارتي كطفلتي كنفسي أمشي أدقق ف تفاصيلها وتشغلني شوارعها وحاراتها, أبحث بشغف عن راياتها المرفوعه فوق أبنيتها, تدمع

تتبجح الحكومة الإسرائيلية بأمنها واستقرارها، وهدوء شارعها، وطمأنينة بال مواطنيها، وتدعي أنها لم تعد تواجه الخطر الوجودي الذي كان يتهددها، ولم تعد في

يَارِيت  حَد يُقولَهَا    لسه قلبى بيشتاقلها وفاكر لها  كل الذكريات  يَارِيت حَد يقُولها    قلبى لسه بيندهلها  ومفيش معنى للحياة بعدها وأنا

موجز لسيرةِ المعلم الشهيد  كمال جنبلاط  -        وُلد كمال جنبلاط في 6 كانون الاول سنة 1917 في قرية المختارة في

عِلمان عرب،  وقوميون،  يقولون مالا يفعلون،  ويحرصون بشدّة،  على تفعيل كلّ ندهات الإقصاء ، وأصوات الإلغاء.. مواقفٌ،  بمرجعيات التّلف،  وأدبيات الخرف،  لتُبّعٍ،  يعربدون،

عشر سنواتٍ مضت على رحيل الشيخ أحمد ياسين، الفلسطيني العسقلاني، العربي المسلم، الضعيف القوي، الناحل الصامد، المشلول المتحرك، القائد الجندي، الأستاذ المجاهد، المقاتل

المقدسيون هم أصحاب الفعل وهم أصحاب المواجهة والصمود ومقارعة المحتل...على كل الجبهات يفعلون ويعملون ويقاومون...وهم لا يكفون عن المبادرة من اجل تاكيد هويتهم

مهما ادلهم َّ الليل ُ في صحراء هذا العمر إلا فيك لا لا نهتدي يا قدوة َالأجيال أنت منارة ُالضوء التي منها وفيها

وجعي ... جنينٌ أخرقْ ينمو طحلباً في مستنقعِ الهزيمةِ وقواربي , تائهةٌ في عرضِ محيطٍ مجهولٍ أزرقْ جسدي يتراقصُ مذبوحاً على عروشٍ وُلِدتْ

بنظرة إلي الحياة في مصر بعد ترك الرئيس مبارك للحكم وقيام ما سمي بثورة 25 من يناير التي زعمت أن مصر في عهد

** أعلن الفريق "سامى عنان" رئيس أركان القوات المسلحة السابق ، عدم ترشحه للإنتخابات الرئاسية .. وقال "عنان" فى مؤتمر صحفى بمكتبه بالدقى