لازلت أذكر جيداً ، وبوضوح .. كيف كانت تضعنى أمامها على منضدة السفرة ، وتظل لساعات طوال تقرأ لى دون كلل ، وتقص

القلب ينزف أمام هذا الارهاب الدموي الاسلامي السني والشيعي التكفيري المتطرف والمتمادي في سوريا بالتحديد في غيه وضلاله، وجهله وغبائه، وإفكه ونفاقه، وتناحره

وكأن الفعل نفسه لم يعد له نفس الأهميه، وكأننا كأمة إسلاميه عربيه أو كدوله علم وحريه لم يعد يجري في عروقها دماءا حاره،

مؤسس دولة الإمارات الحديثة الشيخ زايد آل نهيان سيبقي رمزا عربيا مضيئا بما حققه من إنجازات عصرية غير مسبوقة في الشكل والجوهر جعلت

( قـَالـَتْ ... اِنـْـتـَبهْ ...         فـَقـَدْ إشْـتـَـبَهْ ...        عَـلـَـيْـكَ مَـفـْصَـلُ إنـْـبهَار جُـمُوح السَّـريـرَهْ /       

لن نفقد الأمل بالإستقلال طالما تحيا في قلوب الكثيرين من أبناء شعبنا إرادة التحرر وعزيمة الطموح ومحبة الوطن.. فالوطن لا يستمر إلا عبر

حبيبي أأشعارك تُناديني؟! لملمت نبضي وانتهى الموج  على بعض وريـــدي بين نبضاتٍ لقلبِـــــــك. ..وبين همسات شرودي تُحيرني ملامحك البعيدة والقريبة معاً لا أفهم

** نعم .. أهنئكم بالنجاح الساحق الذى إستطاعت حكومة الببلاوى والرئيس المؤقت عدلى منصور تحقيقه فى مصر ، وهو بداية لنفس النموذج العراقى

الكوتـة.. ما لها وما عليها. أنا أكره الكوتة. وكل قبطي مسيحي يكره الكوتة. وكل قبطي مسيحي يجب أن يكره الكوتة. بل وهناك أيضاً

ابتلّ النصّ بلعاب الملح:بقلم فضيلة مسعي هل سبق و أن دسّ الضّباب في جيبك قطعة حلوى عظما شهيّا سرقه من كلب الحديقة و

** نعم .. إنها كارثة بكل المقاييس أن تهتز مصر من شرقها لغربها ، للإحتفال بأكبر مسرحية وهمية ، وأكذوبة صنعها الإرهاب الإسود

 خلال الستة أشهر الماضية ، أجريت ستة حوارات معي ، الأول أجرته الشاعرة والصحفية المتميزة الأستاذة ميادة أبو شنب حول قصيدتي عن المرأة