من عاصر الزعيم الكوردي الكبير مصطفى البارزاني وعايشه وأدرك أخلاقياته وسلوكياته كقائد سياسي وعسكري، لا يستغرب في أن يكون أبناؤه وأحفاده

الوقفة الأولى... الصحوة الناصريّة. قبل أيام مرت علينا ذكرى الثورة المصريّة 23 يوليو، ولا يسع المرء ناصريّ الهوى إلا أن يقف عند بعض

  الغيرة والحسد , وإن جمّلتَ القول فقل عنهما  :الغبطة والتنافس , هذه طبائع جُبل عليها الإنسان من أجل الصراع الحيوي - ولا

كنا دائما وأبدا ننادى بعدم قطع العلاقات مع ايران وتركيا ، لكن النظام السابق وعلــــــى رأسه الحاكم بأمره ، أبقى الباب مواربا مع

الميريتوقراطية تـُعرّف بأنها فلسفة سياسية مفادها، ببساطة شديدة، أنّ السلطة ونظام الحكم والإدارة يجب أن تـُمنح للشخصيات (أو للطبقات) التي تملك تاريخا حافلا

كوننا من المتابعين عن قرب لممارسات وخطاب وتحالفات العماد ميشال عون منذ العام 1988، كما لسقطاته وهرطقاته وكل أعراض جنوحه “المرّضية” عن قيم

هل ما زال سكان قطاع غزة يعترفون بأن الأمن في مناطقهم مستتبٌ، وأن أوضاعهم مستقرة، في المدن والمخيمات، والأنحاء والبلدات، فلا جرائم قتلٍ

لاشكّ أن الحرب تستهدف معنويات الخصم ، بما لديه من قدرات ومقدرات ، وفائض قوة ، وجمهور ، فمن اجل الوصول الى مكنونات

جاء عيد الفطر السعيد على أمتنا العربية والإسلامية ومضى، بعد شهرٍ تامٍ من الصيام، طال فيه نهاره، وقصر ليله، وزادت ساعات صيامه، وارتفعت

( قصيدة بوليفونية متعددة الأصوات ) عذرأ حبيبتي لا وقتَ للحبِّ في زمنِ الخراب سمعتها مطمئنة فأنتبذتْ مكاناً قصيّاً الى أجلٍ غير مسمّى

  الوقفة الأولى... الاحتلال عبر التاريخ. عصرتُ دماغي حتى الإعياء محاولا أن أستل منه حالة تاريخيّة سطا محتلّ فيها على أعياد ومناسبات محتل

كاتب فلسطيني مقيم في الدانمرك 1 لوْ لمْ أكنْ ظِلاً متعباً لتمنيتُ أنْ أكونَ ماءً كيْ يتوارى الندى في كُوةِ المساءِ وحينَ تلوحُ

قصيدةٌ  رثائيَّة  في الذكرى السنويَّة  على  وفاةِ  الشاعر والأديب  الكبير المرحوم الدكتور "جمال  قعوار                   

( إلى قرطبة عدنان الظاهر ) خضراءُ العينينِ في بؤرةِ مخروطِ شعاعِ الشمسِ تتجلّى منها أقمارُ الليلِ ترتادُ زنازينَ مخادعها سرّا الحجرُ الباردُ