كنت كلما قرأت الآيات التى تحكى قصة فرعون مع موسى أظن أن هذه القصة هى فريدة من نوعها ولن تتكرر ، لكنى اليوم

(ميركل "تعد الأكثر تأييدا لإسرائيل" بين كل مستشاري ألمانيا بعد الحرب العالمية الثانية وقد اعترفت ب"الدولة اليهودية" قبل أن تعترف بها رسميا حكومة

المطالبة بيهودية الدولة،ليست بالفكرة الجديدة،بل هي فكرة صار عليها رؤوساء دولة الإحتلال والرؤوساء الأمريكيين بعدما تقدمت امريكا بخارطة الطريق لحل الصراع الفلسطيني –

لا تبحثْ عن دينٍ آخر لا تصبحْ عقداً يتناثر إسلامُك يكفيك لتحيا مستغنٍ عن دينٍ آخر إسلامُك لا يقبلُ ذلا من مستعلٍ من

دعوت منذ ايام لالقاء كلمة  باحدي الاجتماعات عن القلق : القلق عكس الايمان الكل بلا استثناء مصاب بالقلق فانت لست وحدك تعيش في

في الإسلام مفاهيم وضوابط واضحة لا تقبل بأيِّ حالٍ من الأحوال قتْل الأبرياء – وهو مضمون المصطلح المتداول الآن (الإرهاب)- مهما كانت الظروف

كيف لي أن أفخرَ وأكابرْ إن كان الشعب يموت جوعا ويرمى في المقابرْ وكان القاتل حرا  يفسر المساطر ويصدر الأوامرْ كيف لي أن

رحم الله حكيم العرب الشيخ زايد آل نهيان الذي فارقنا وبمفارقته فارقتنا الحكمة التي ارتبطت باسمه، فقد كان القلب الحاني لكل العرب دولاً

شهدت العلاقات الباكستانية ـ الايرانية فترات من الشد والجذب، خصوصا منذ قيام النظام الايراني الحالي في عام 1979 . فقبل ذلك كان البلدان

لم يكد سكان قطاع غزة يتنفسون الصعداء بانتهاء العدوان الإسرائيلي عليهم، الذي شن عليهم أسوأ وأشد حربٍ عرفها الفلسطينيون من قبل، استخدم فيها

إنهاء الإحتلال، تمويل الأونروا، عودة اللاجئين، إصلاحات داخلية، وتقرير غير مكتمل   قدم المفوض العام لوكالة "الأونروا" السيد بيير كرينبول تقريره السنوي الأول

9 -  المقدمة :  عجيب غريب أمر هؤلاء العباقرة الغريزيين ، أيّ الذين تغلب غريزتهم على عقلهم ، ولو أن للغريزة عقلها الخاص

نجد تعبير يلعب سياسة، واللعبة السياسية، أما الدين فيستحيل أن تنسب إليه شيء كهذا لقدسيته ومصداقيته، فقواعد اللعبة السياسية كما يمارسها السياسيون تجمل

شئت أن أحفظ القرآن  دخلت المسجد ... ما كان به إنسان قلت لنفسي :  المكان آمن لا يدخله  الشيطان  فتذكرت قصة نبي الله

العنوان الأفضل والأنسب والأوضح للمقال هو: تقييم الدين، أو قيمة الدين، أو مكانة الدين بين "الشرق المؤمن المتديّن" و"الغرب الكافر العلماني". التناقضات بين