(جاء المتغير السياسي التركي تكتيكيا، لينقل تركيا من موقف الحليف المنحاز إلى دولة الاحتلال الإسرائيلي إلى موقف "الوسيط" بينها وبين العرب في "عملية

اعترف بلسانك بالرب يسوع، وآمن بقلبك أن الله أقامه من بين الأموات، تنال الخلاص، لأن الإيمان بالقلب يهدي إلى البر، والشهادة باللسان تهدي

دعونا نستعرض الوضع في كل من سوريا ومصر . أولا : الوضع في سوريا سوريا والوضع السوري قد تجاوز حدود الثورة وما أطلق

إفتتح الفلسطينيون داخل فلسطين المحتلة نشاطات "يوم الأرض" هذا العام، بمظاهرة عارمة أمام "سجن مجدو"، للتضامن مع الأسرى الفلسطينيين والعرب في السجون الصهيونية،

لم تنحصر العلاقة بين سلطة القرار وسلطة المثقف الرمزية.في طرح شبهة الاختلاف التاريخي . والصراع القائم بين توجهات مختلفة في عملية الاحتواء. والمفارقة

تعيش عدّة بلادٍ عربية في الوقت الراهن صراعاتٍ على السلطة. هي صراعاتٌ سياسية حتماً، مهما حاول البعض تشويهها بأسيد طائفي ومذهبي أو بألوان

يحتفل الشيوعيون العراقيون ومعهم القوى الوطنية والديمقراطية المحبة للسلام والعدالة والحرية واخوة الشعوب في العراق والوطن العربي ، هذه الأيام ،  بالذكرى الـ

** أتذكر أنه كان هناك برنامج تليفزيونى عنوانه "أين تذهب هذا المساء" .. وكان هذا البرنامج يرشح للمشاهد بعض الأماكن الساحرة فى مصر

التشيّع معناه مشايعة عليّ بن أبي طالب ، متى كانت آخر مرة قدم الشيعة فيه فقهاء أو مثقفين متخصصين بفلسفة هذا العملاق عليّ

في إحدى الأيام كنت راكبا مع صديقي وكان قاضيا وهو يقود العجلة أوقفتنا إحدى السيطرات  في شوارع بغداد المزدحمة بها ورغم ذلك الإرهاب

ضبط عشر ألاف بدلة عسكرى وظابط فى أنفاق رفح غزة ومحاولة تهريب قماش الملابس العسكرية من مطار القاهرة ومن ميناء الدخيلة فى يوم

من المؤكد أن المسلمين حتى بعد أربعة عشر قرنا من ولادة الإسلام لا زالوا لا يعرفون كيف يمارسون الإسلام الصحيح في حياتهم اليومية،

جريمة وحشية نكراء تنفذها وتقترفها قوى الظلام والارهاب الوهابية السلفية والتكفيرية في سورية ، راح ضحيتها الشيخ والعلامة الاسلامي الكبير الدكتور محمد سعيد

إن روح المسلم ليست له ، ومهما فعل بها فهي كالطير السجين لابد في يوم من الأيام أن تتذكر الأرض التي جاءت منها

كان الملفّ الفلسطيني أحد الملفّات الهامّة في برنامج الرئيس أوباما فور تولّيه سدّة الرئاسة في العام 2009، وقد خصّص له آنذاك مبعوثاً خاصّاً