من قال اني اليوم بي غربي بعد الي عم بتزورني لغربيإن كان إذاعه ولا تلفزيون ولا مجلي خبارها تنبيفيها خبار بألف لون ولون

طلعت سنونو ع الهوا وصارت تذيع:ضبّو الشتي ...تياب الربيع تفصّلو!وحملت قلبي وصّرة الحلم الحلواسأل ...وغابات البنفسج يسألو:وين الربيع ووين ها الشرق البديع؟ل عم

تَتَمَدَّدُ الأَشْوَاقُ كَالْبَحْرِعَلَى أَجْنِحَةِ نَوَارِسِ الشَّطِّتَتَشَظَّى الذِّكْرَيَاتُ الْعَتِيقَةتَتَوَسَّدُ أَحْلاَماً جَمِيلَةتَسْكًنُنِي ظِلاَلاً خَفِيَّةأَنْزَوِي عَلَى الصَّخْرِأَسْمَعُ هَدِيرَ الْمَوْجِتَتَصَاعَدُ وَ تَرْتَطِمُتَثُورُ وَ تَهْجَعُتَمْتَدُّ مُنْدَفِعَةلِأَتَرَاجَعُإِلَى حُضْنِهِ الْجَزْرُ

لبنان مِنَّك ما حدا اسعدمع كل شمخه في الك موعدجوّك صور للشاعر الفنانهلِّي بطموحو حلَّق وبعّد بجوهر كلامو تخلَّد الانسانوسجّل الو بالذاكره مقعدوالسبعلي

خلف المشربية أرتدي ثياب النساء تناديه فيلبي أجمل نداء لازلت أنتظر سيدي سيأتي هذا المساء لم أكن أدري أن الهوي سيحلق بيننا ويعزف

.بكت دمعاتها الخمس واستراحت.. أول دمعة سقطت من روحها دمعة على الحرية الحرية التي ماتت يوم أمس... ثاني دمعة سقطت من قلبها دمعة

أَمْطَرَتِ السَّمَاءُ بِالضِّيَّاءوَالصُّبْحُ بِبَسْمَةِ الرَّجَاءاَلْوَرْدُ تَدَفَّقَ بِالْعِطْروَالتَّغْرِيدُ مِنَ الطَّيْرنَغَمَاتٌ وَ أَلْحَانُ السِّحْرتَهَاطَلَتِ الْيَوْمُ بِالشَّمْسِوَخُيُوطُهَا الذَّهَبِيَّةِ بِالْمِسْكِأُنْشُودَةُ الْعِبْقِ وَالْهَمْسِتُعَانِقُ صَفَحَات الْقَلْب تَبَرْعَمَتِ الأَشِعَّةُ بِالطِّيبِتَزَحْزَحَتْ

مدخل الحراس سألتك بالأمس ،كم عدد الحراس؟إرتبكت قليلا ،وضاع السؤالعند حدود الإفلاسالحرب تدق أبواب دمشق في أصفهان وبغداد وأسواق النحاسيأتيني جوابك ملطخا بالدماءيزيد

كاتب فلسطيني مقيم في الدنمرك الورد المزدان أشرٌع ذراعيٌلمن أقصى فؤادي حلَّتعلمت أنٌي عاشق فأذلٌتتأتيني بحراً هادراًشوقاً إليٌ فأكثرت وأقلتأحببتها وقلبي بها قد

أُنَظِرُ مِنْ بَعِيدأَغْرَقُ فِي التَّفْكِيرِأُفَكِّرُ فِي أَشِقَّاءَ لِيأَبْطَال مَصْرُوعِينذُبِّحُوا مَوْؤُودِينقُطِّعَتْ أَطْرَافُهُمْعَلَى الأَرْصِفَةِ مُنْتَشِرِينجَرَتْ دِمَاؤُهُمْ بِالْحَارَاتِعِبْقاً مُرْسِلِين أُفَكِّرُ فِي كُلِّ الأَحْرَارِبِالشَّوَارِعِ يَهْتِفُونَيُنَادُونَ.. صَمْتاً يُلاَقُونيَصِيحُونَ

يا قارئة َكفّ هذا الزمان ِ أستحلفك ِ بدينك ِ(الشيطاني) ان تقرأي، كل افعالي وتشرحي حالي ومالـــي إقرئي كل خطوطي وخطواتي اقرئي تعاريجَ

ما أنتِ مني سوى همٍّ يُمزقُني ما بينَ نصفينِ بين الزرعِ و الفاسِ كم منكِ ظلِّي جراحاتٌ معذبةٌ تفتَّحتْ بين ألوانٍ و أجناسِ

القلب يحتضر حين لاح منديل الوداعنهر من الأحزان بيني وبينكالقلب في احتضار والشوق ذاب انتظارمر الربيع فأسلمته زهوري الزاهيةوحين جاء الشتاء حمل معطفيودفء

الى أمي التي فقدت جلد قدميها في الحقولمِن أجلي، وأجل أخوتي، حين فارقتها أحببتها أكثر. كل عام وكل امهات العالم بخير. 1 مرحباً

أنت كل عوالمي وتاريخي بدايته معكوعن حبك يعجز قلمي ولسانيومشاعر قلبي تهديك نبضي وكيانيأنت بلسم لجروحي وآلاميبين ذراعيك أمتلك الدنيا وأنسي دمعي وأشجانيبين

تراهنني .. حبال ُ الصوت ِ فى اعماق حنجرتي بان تبقي طوال العمر ِ والازمان ِ والوقـــــــت ِ مجللة ً مرددة ً بلا

طُعنت بوداعك المُحلق في فضاءات الألم تخلخلت أسواري قيد دمعة ...رسمتيني معها بدهرٍ من حنين ألبستني رداء الحزن ....مُرصعا َ بضجيج السواد أشعلتي

الرغيفُ قَمَرُنا الليلي يَنهضُ متثائبا ًفي كَفي أمراةُ الوقتتدهنُ ثديهِ بشعاع بُرج بابل ثَغاء الماعز ، ضجيجُ الصيادين والشباك المُثقلة بقهقهةُ المياه رجالٌ

كاتب فلسطيني مقيم في الدنمرك ذات رزحتخطٌت الخيبات حدود الأطرفمتى يهطل الوقتونبتلع الأرق فلاتسائلني إذ ما هدأ الغمامصدىً للهزيمةوجنى الضبابملامح القتلىتحاذي الشفق نثر