يمور ويعرش ويرنم هواكِ على شُرفات منزلي وأغرقُ في التأويل: أستجدي فقه الحُب وكل مخطوطات العشق، أقرأ سراً، أقرأ جهراً وعلانية، ملحمة الهبوط

لو تظـُن الحكم الديـني ديـني *** غَمَّـض انتَ وشوف بعيـنيبـُـص في التاريــخ تشـوفــه *** وعَـلى شـمــالي ويَميــــــنيولو لسَّـة فاكـرُه حكـم ديــني *** ابـقى

أنبؤوني أن البحر غادروالموج لا يُقهرأنبؤوني أن العشق بحروثوراته لا ترحميشعل الحريق بجوف الجليدوبقلبي أشعل نار السعيرأُخْمِدُ قلبيفيُضْرِمُ النار بحدقياكتحلت السهدواتخذت الليل إثمداوخيوط

هل أتيت أنت يا عيد.. ونحن نودع الشهيد تلو الشهيد أبناؤنا يقتتلون فيما بينهم.. والعالم يتفرج لا مبالي من بعيد ضحايانا صارت أرقاما..

ـ آهٍ ... يَا بَـهْـجَـة حَـبـيـبَـتِـي بـي ...                آهِ ...  لوْ تـَـعْـلـَـمِـي ...                كـَـمْ أ ُحِــبّـُـكِ ...                وكـَـمْ أنـَا مَـطـْـعُــونٌ

كاتب فلسطيني مقيم في الدنمركلا لون للعيدوالفرح يحلٌق طيفاًكهمس الحكاياتويغفو مطراً بأهداب النوارسلاطعم للعيدوالقلوب تنفطر نخلتين وماءوالضوء يتآكل من أطرافناكإبتسامات الصغاروأنين الأحزانلاعيد في

هي امرأة تلبس العيدوتغازل القمروتغني لعنترها قصيدة حين يأتيها المساءتعانقه في الخيال ثم تعلن أنها تخشي الهويوبابها الزجاجي يرقد يرقد خلفهامراة جاوزت عامها

إذا أقبل العيد قلت سلاماوأنهيت بغضا أطال خصاماأخي قد كفانا أذى واصطداماعلام ارتضينا الحياة ظلاماأخي كم ترامى كلانا سهاماوكم أشعل البغض فينا ضرامافهل

رذاذ موج يقتحم أطرافيأنثني لقشعريرة الماء في جسديأراقب نوارس على ضفاف البحر تغنيشموس تحوم في زرقة المياهتستشف حرارة نيرانها في هدوئيعنادل الضوء تلمعوشقائق

(نـَجَمَاتٌ قـطـَفـْـتـُهَا منْ عِـنـَّاب قـلبي إلى حَـبَـق وَطـني ... حَـبـيـبي ...) *     *     *  ( أقــُـولُ ... أمُـوتُ وتـَحْــيَـا بـلادِي ...                            أمُـوتُ

( سعدى ملص كنية عامة لكل نذل منفلت الأخلاق يتلذذ بالإفتراء ونهش أعراض الناس ويتباهى بسرقته إيميلات الزملاء والزميلات  عارضا خدمات سفالته للإيجار

ولي عتب ُ على عينيك (مادبتي ) وقلبي يكره ُ العَتَبـــــــــــا واسألُكم بحس ٍ عاد مطعونا ً ومكتئبا سوالا ً كان في رئتي

اقتربكفاك توجساأتخشى مني أن أضرمها سعيراوجهنمامن أبجدية الشمس استعرت الأحرفبيضا وقنا ورمحا مشحدالساحة الوغى أنا عنترةلن أتورى وأرتعدلست هَدَجْدَجَافثوبي من اللجين أنسجاونوافذي مشرعة

( للمتنبي ) العلّةُ يا مُتنبئُ في المعلولِ قصّرتَ ولم تبلغْ في حَلَبٍ شأوا أهلٌ ضاقتْ بهم الأرضُ فساحوا وَطَنٌ أنكرهمْ أصلاً فصلا

تمر الليالي كما مر أمسيويغدو الصباح ولكن ليمسي كذا العمر يمضي ويبقى فؤاديسعيداً ولكن بأطياف أمسِ فلا حب يبقى بغير حبيبٍترى منه ودّاً

 (الرغبة نصف الحياة ، أما عدم الإكتراث فنصف الموت، جبران خليل جبران) خبزٍ طريٍاً شهياً وخمراً مُعتق، أنفاسٌاً حَارة وعطراً من مِسك، ليلٌ

غابت الشمس حزنا توارى القمر ملتاعا أطفأت النجوم أنوارها  ذرفت السحب دموعها واظلمت الدنيا بأسرها حدادا على رحيلها     *****  الكون خيم عليه

 أسف لأنني سأخبركبأنه صار في دولتي    دويلاتوفي الدويلات ضواحي و ضاحياتوأجنحة و ألاف الجانحاتوعجائب و غرائب كثيراتففي دولتي مثلاً..تطير السياراتوتحبل   و تلد المولداتويختفي

أنا لن أحطم معبدي مثلما حطمه شمشون علي رأس دليلةوالحب من أيامي الحمقي ضاع دليلهوالشوق فر من دميفبت للهم ذليلةتوسد آدم صدر حواءوبينهما

مال الميزان والمصرى أصبح م النهارده مش حيشعر بالامان أصل حراس العدالة بيحكموا بعد فوات الأوان بعد مايضيع الدليل ويزود فى قلوبنا الألام

الجند تخاف أصابع الزنادو الطفل يخبئ قلبهتحت الحجر عبرت حدود الفهملكني فشلت في فهم نفسيعدت إلى المهدأبحث عني أنت الذي لا أراكاقترب كي

نهار السبت الماضي كان «الوداع الأخير» للشاعر المعروف حنا عبيد، وقد شارك في الجنازة جمهور غفير من الأقارب والأصدقاء، وبعد القداس القيت قصائد شعرية