إذا ما طال حرمانيإذا ما كدت تنسانيتذكر أنني يوماوهبتك نبض وجدانيألا يا بائعا قلبيألا ترسو لشطآنيألا ترعى مشاعرهوتطفئ نار أشجانييذكركم بماضيهبأشعاري وألحانيفإن أسرفت

بعد قراءة مقالات شربل بعيني عن طاولة الشرف، ارتجل الشاعر عصام ملكي هذه الأبيات، التي تثبت أن الناس سواسية على وجه الارض: المنّو

تحت اقدام الاحرار بساط من الحريرمفروش بالامل الحلو والنصر الكبيرخرجوا علي الظلم والحاكم  الشريرليستردوا مصرمن يد غاصب حقـيرحاكم لم يبال بالشعب المتالم والفقيرمتع

ــــ غربة أمنحك صورتي و صوتيتعصف بي الريح هديل حمام أرعشته مياه سيلفي منحذرات الصيد يكثر الماء في مناحي الجسدعنوانا لفيض حلمو انتكاسة

كانت كطفل وديعيشرب الحليب وينام علي حكاية جدتهتتدلي من قميصهخيوط فجر وليدفيضحك ويسافر مع الملائكةويحتضن السنابل في الحقولفتلثم الفراشات شعرهيقفز خلفها ويسبح في

كلامنا كتير ما بيكلّش ويوم ما نعادي ما نحلّش قلوبنا بقت ما بتحنّش ولا تصالح ولا تلمّش نجرّح فيها بتطنّش نقطعها ما تتكلّمش

خايف عليك يابنى من بعدىمن قســـــــــوة الخال والعمأصل المســــــــــألة خلاصمابقتش تنــــــــــقاس بالدموالقـــلوب خلاص اتحجرتواتشـــــــــــــــــــبعت بالهمياخسارة البطن اللى شـالتأم وخـــــــــــــال وأب وعمزمــــــــــن العجايب يازمنالدم

 لقد وقفت ْ دموع ٌ القلب ِ جامدة ً على الاطفال في بلدي وسالت بعدها  جمرا ً على الاجفان ِ والخـــــــــــــــــــد ِ فسيل

أول كلامى إعتراف إنــــــــــــــــى من الأحراروقلمــى زى الســــــــــــــيف مابيعرفش هزار مفيش ثورة قامت فى مصــر ولاحتى فى ثواراللى حصل وببســـــــــــــاطه انتقام من الجبارلرأس

(لا تحزن ان الله معنا، حديث نبوي) ولدُتِ لهذا البحر اللازوري، أرتعاشَاتُ قلبكِ تملىء أغصان الزيتون، كل هذه التلال وأشجار الرمان والكرمة تعلمُ

قطعتُ صحاريالظنون عماءًأجُرُّ وُعودَ السنينِ رُزمْأرُشّ جَفافَ السُّطورِ حياةًليحرثُ صمْتيرصاصَ القلمْ ربيعاً أصّرُعلى فصْلِ بوحيخريفا يُصِرّأقولُ...نَمَمْو إن فُضَّ غيم احتمالي دُموعاأُسُدُّ بِصْبريثُقوبَ الغِمَمْأنا

 آسفون ياغزة مات الأنبياءكل النواميس هي للفناءبعث فينا أغبياءعهر قهر فقرأكتب وأبكيأأرثيك ياغزة ؟أم أرثي  نفسي؟بحبر دمي أشكيولصفحاتي أحكيكيف ستتحملين يا أوراقيهذه القطرات..سود

المرضى مَنْ هم المرضى؟ هُم هؤلاء الذين يرقصون بوجوه يتفجّرُ فيها الضحك الذين يحلمون بالعيش الرّغيد مع عشيقاتهم الأم البدينة التي حدثتني في

شاعر أنا.. وما بقول حايللّه العلاّ ما بقدر قول ما علاّ بدقات قلبي بقول جورج غصين وين متلو رح نلاقي وين من غير

ـ1ـ "أربع خمس كلمات" وحْمَيْص لفّا سْكوت قالوا: "يونسها" مات وتلفلف بتابوت روحوا اسألوا النجمات انكنّو الشعر بيموت روحوا اسألوا النسماتْ مين الْـ

كُؤوسُ ذِكراكِ حَطَّمَتنِي عَلى شِفاهِ فرَحٍلَمْ يَنسَ طَعمَكِ المُفعَمَ بِعِطرِ الآلهَةوَأَنا .. ما فَتِئتُ خَيطًا مُعَلّقًا بِفضاءِ عَينَيْكِمَا نَضُبَتْ عَلائِقي الوَرْديَّةُ مِنكِوَلا مِنْ نُضرَةِ

أتحدى... أتحداهم... اتحداكماتحدى كل من يجمع الحروف من لغات اهل الارض.... يجمعهاكما يشاءمن تغاريد الطير و صمت الشفاه من بوح العيون و صوت

ياللى سبت بيتك ورحت ع التحـــــــــــــــــرير وضحيت بنومة حلوة وعملت الأسفلت سرير وقابلت طبعا هناك الطيب والشــــــــــــــــرير يا ترى هتكون مع مين الأول

وأنت مثل كل الرجالأعدو إليه فيهربفأعود من حيث أتيتوأدرك أني أمنحك أوردتيوتلقي إلي بفتات عشق الأمسفيزداد وجع قلبي وساقي ورأسيأبكيك كل ليلة وأبحث

عدت من غربتى طائرا على أجنحة الشوق حاملا أحلامى تسبقنى فرحتى هاتفا من اعماقى عدت اليك عدت اليك يا حبيبتى      **** عدت

مِنْ أرْضِ مَكَّةَ لِلْمَدِينَةِ قَدْ سَرَىبَدْرُ الْهُدَى يَضْوِي ثَرَاهَا الطَّاهِراأهْلُ الْمَدِينَةِ أُسْعِدُوا بِمُحَمَّدٍنَالُوا بَهَاه الْغَضَّ حُلْواً مُزْهِراأفَبَعْدَ هِجْرَتِهِ الْحَبِيبِ كَرَامَةٌمَنْ نَالَهَا ما نَالَ

(ويل لأمُه تكثر فيها الطوائف وتخلو من الدين، جبران خليل جبران) في ممالكِ الملح لا ينبتُ الإ السَراب. لاتتصَالحُ الذاتُ مع الذات، تُفنىَ

                     _1_ على قلْبي وضعت ُ الكفَ  منتظرا ً صدور َ الحكم ِ من كفيّك  يا ربـــــــــــــــي وكانت رايتي البيضاءُ  مشرعة ً ومعلنة

ارهابي معتوه اسمه الشيخ   مرجانجاهل وغبي وكل كلامه ....    فلتانسم الاصلال تحت لسانه. .  . فسدانيبرطع ويرفس ذي الحمار.. الهربانوشه عكر تمام ذي

أحسست بالخريف الزاحف على الطبيعة يحّد كل الأشياء حولى تأملت شجرتى الرابضة فى هدوء بجوار بيتى ، والخريف الأصفر: يعتصر جذورها ،   

يا شعراء العراق اكتبوا الأناشيد لأنها ستأتي بالبطل نريد نبوخذنصّر يسحل أعداء العراقيين بعرباته نريده يقتل أبناءهم أمام أمهاتهم يقود مَلِكَهُمْ مقيدا بعد

أحـــب ابـويـــا، واحـــب اخـويـــاولـو أخويـــا يغـلــَـــط فَي حَـــقيأو حتى يغـلـَــط فَي حَـــق ابويـــاأتـرجَّى ابـويــا يغـفــــِر لاخـويـــاوانصـح أخـويـــا يراضي أبـويـــا***ولو "حَـــــد" جــانيبيستغــل حُـبي لأبـويـــاوناسـي

تريد كتابة قصيدة وابتلّ وجه أبيه بالدموع قصيدة ثابتة في وجه الريح و المطر قلتَ لي ذلك هذا المساء سأصحبك في نزهة على

على بعد دقة ونبضة وجوار قلبكتربعت بظلالهاوخدّي على وسادة حنانيكأرتوي من صهباء عينيكمرّة قهوتي في فنجان خدرهُ طيفكورحيقه من ملامحٍتؤجّجني على  سجّادة الغفوفي سهوب

صخب صخبيالا العجبتناثرت حروف البوح بلا رقيب فوق الصخبحتى الاغاني الان يا خلياللحن فيها راقصبلاطربيا سمو الحب يا عشق روحيعلنا في زمان قيس

أترك الكسل خلفي كجثة مَبتورة الأطراف ، الخمول يَلعق أصابعهُ المهشمة . الشمس نحيلة تَنام على كرسي وقدميها  الحافيتين تذوبان فوق ثلج المكان

(نهايه السراب) يقف منتصباً على منتصف الطريق، وجهه شعلة أمل وبريق عيناه يضيء، احلام راغدة لأجيال لم تعرف الحرية، ولا طعم ركوب أمواج

الشيطانة الجالسة على حائط مدرستها القديمة ترفع جوربها الأبيض فوق مسطرة الهندسة تصرخُ بي : هذا هو مجدك راية استسلام مفعمة بحذائي وحين