أُسَافِرُ وَاللَّيْلُ جَنَّ وَ الدُّجَى انْتَشَرَ وَحْدِي وَالْبَدْرُ أَطَلَّ بِنُورِهِ تَنَاثَر مِنْ ثَغْرِهِ أَيْقُونَاتٍ وَاللُّؤْلُئِ أَبْرَقَ بِعَيْنَيْهِ سِحْرٌ تَرَقْرَقَ أَيَا فُؤَادِي !ا أَبْشِرْ

أحنا مالنا سيدي مالنا مالو لو ترحم عيالنا!أحنا ستين عام صبرنا واللي حشناه راح لغيرناخلي بالك م. الولاد دول جيل مهواش زي جيلنا!لما

جئتُ لطراوة قلبكفاستعصت شرفات اللقاءأبت أهدابي التنازل عنتمتمات الشمسهدهدك القمر بين راحتيهيا إبنة الربيعوددت لو أهبك طيف فراشاتمن حبِِ وشوقتُعانق ظلاً من الدهشةتقطف

شو بيعملو البيوت لولا غاب خيال الشمس، وتيتّمو البواب؟ بتبعت العتبه ايدها ل برّا تشحد هوا من رفيقها المزراب... وكانون بكرا بيفلش الصرّه

لاَ أَرَى للِشَّمْسِ شُرُوقلاَ أُلاَحِظُ بِهَا غُرُوبأَفْتَحُ نَافِذَةَ الْغُيْومأَعْتَلِي الْبُرُوقأَتَوَسَّطُ النُّجُومأَقْطِفُ عَنَاقِيدَ الْكُرُوممِنْ أَغْصَان النُّورأُوَزِّعُهُ بِالْكُهُوفأَرْتَدِي أَجْنِحَةً الطُّيُورأَرْكَبُ الْبُرَاقأَتَشَبَّثُ لِأَلاَّ أَهَوِي للِسُّقُوطبِعَيْنَيْكَ أُشَاهِدُ

مطلوب زعيم ويكون ولدما تهزه ريحزى الوتد لا ينحنى ولا ينكسريطلل علينا فى المحنوقت الخطرويكون أصيلما يهمنيشإن كان قصيرأو طويلإن كان قبيحولا جميلأوحتى كا نبلسان طويلالمهم

ضمينى انى بردان انى جائع للعينين للكلمات الحُبلى بسنابل حلمى انى ظمئان ضمينى انى بردان كل الحارات تعانقنا تزاحمنا .. يختلط الجلد باللحم

لا يهمني ذاك الموعد لكني اترقبه .. فما من شيء يوقظ بي شهية الوقت .. اكثر من  الانتظار .. لا شيء يجعلني اكثر

* فكرة مخنوقة    تسيل من الانف كالمخاط . * منجل القمر   يحصد رؤوس الاششجار . * لهاث تنبجس من رئة الكون .

وإن سألوكى يوماً عليّافقولى بانى شهيد المآقىوإنى الأسير بقيد دَميَّايبغى السلامةَ للحب باقىوانى الجريح لسهم جليَّااصاب العيون حين التلاقىوانى المتيم وعلى راحتيازهور تنادى

خَلْفَ أَسْوَارِ الْخَيَالِ وَرَاءَ سُحُبِ الأَدْغَال لَحْنٌ وَ قِيتَارَةُ السَّحَاب نَسِيمُ الْهَوَاءِ رَذَاذ عِبْقُ مِنْ نُورِ عَيْنَيْكَ شَفَّافٌ يَعِكِسُنِي هَوَاك أَلْوَانٌ مُرْجَانِيَّة تَتَعَانَق

يامن أدنيت فى حلمىِ وصَحوىِ          وفَضَّلت  الأسرَ.. وجِئتِ لتَــأوىِ أتؤثرين الصمت .....عن وصالٍٍ ام تلقى باللوم من صدرك نحوىِ أتعدو فى ربوع

  بسفور...عيون حبيبيتبحر فيها النوارسوتغازلنيبسفور...أحضان حبيبيتهدهدني...وتعلن ولادةأنثى في صدريوتزهر زنبقة ..على شرفات المدىبسفور...وطن الأغاديروأناغيمتردّدهابواخر السلاطين..زمن الأباطرةرسمتها بسفور..في مآقي تركيافأباحت عشقيعلى ضفاف شوارعها..وأراقت حبّيبين

أين كنت من الهوى ...حين بدا فجر الودادكم غدوت قاسياً...تحتسى كأس العنادوترنمت شجياً...تقتل العين سهادكم تغنيت بلحن ...راجياً الا يعاد... ... وتوشحت وشاحاً

يمرُّ الطريقُ إليكَ بألفِ قصيدةِ حزن ٍ وقلب خواءْ لماذا عليّ إذنْ أن أعدّ خيول التلاقي لهذا المساءْ؟ أبعثرُ ليلي على برد صوتك

اَلصًّبْحُ يُذْرِفُ النَّدَىتَغْرِيدَةُ الطَّيْرِ تَسْقِي الشَّدَىهَطَلَ الْبَرِيقُ عَلَى مَيْسَامِ الزَّهْرِفَهَلَّلَ وَ ابْتَسَمَعَلَي تُوَيْجَاتِ الرُّوحِ بَصْمَةُ الْعِطْرِصَفَاءٌ انْهَمَرَ وَبَدَاالنُّورُ إِشْرَاقَةُ الْبَهَاء للِضَّوْءِ لَوْنُ الدِّفْءِ

(كاتب وشاعر ) بحبك يا مصربحبك بجدرغم إن حبكفى جذب وشدورغم إن طيبودمعى قريبلكنى ودينىأخزق بإيدىعيون أى حديفكر يهوبأو يتعدى حدبحبك يا مصروعاشقك

كاتب فلسطيني مقيم في الدنمرك ما الذي يبكينا ؟أهي الضفائر التي رحلتأم الأحلام التي احترقتأم هي ابتسامات الصغارقبل الفجر ذبحتيا قهرنا الأبديموتورة مدن

إنّه الشغف يعلن اقتراب الحب الينابيع تؤلف قصيدة للناي تحترق الشمس رويدا رويدا تستحيل جمرا على خد الشفق تقبّل البحر ..يخمد اللهب هات

نسـجَ الحـنيـنُ جمـالـَهـا ألــوانــا      ورعى الوفـاء صفاءها مذ كــانافجمـيعُها قـلـبٌ تجـسـّد نـبـضُـه      من لطف فيـض حـنـانها إنســانا لا تسـألـوا ما شـكـلها ما لـونُهـا      قد حيّرتْ في