ارفع اديك الوطن مش ليك أرواح تموت مابقتش علقة تفوت إيه يا وطن بإيه يفيد السكوت ؟ وفي الهوا ضاع جوانا مليون صوت

بالله يا بـْـني بـْـكـِلّ غـَالي بْحـَلـّـفـَكْ تـرفـَّقْ بـ قلْب الـضمن قلبو غلفك طـْلـِبْني يا إبني وانتظر مني تـِّصال . أكثر من الـ "ميس

شمس الغروب تناديني .. وبي شغف الى الرحيل وقلبي بالنوى خضبُ همسا تهامسني ..في أحضانها شفق كالورد .. كالدم في الشريان يلتهب تقول

بغداديات 1الخُلوةُ إفضاءُوحوارٌ يمتحنُ التقليدَ المُضمَرَ والأعمىبَصرٌ يتمدّدُ في عينٍ من قارِالبعدُ قريبٌ جدّاللرائي والجارفِ والحافيالجارُ غريبُالنخلةُ مَصرعُ أعرافِ الحربِأطلالاً تتساقط أطلالاالظلُّ غريبُ

كاتب فلسطيني مقيم في الدنمرك قد شفٌ منك الوجد قلبيوتوقٌدت فيك لغة الجوىفمسٌني في مداك اللٌظى شوقاًمن أقصى الوريد حتى المبسمذقت الهوى برجف

يا من طعنتَ براءتي في بكرِهالن أنتحريا من شربتَ دماءَ طفلٍ آمنٍلن أنكسرفأنا الذّي قد ثار بركاني وكمصَبَرَ السِّنينوأنا الذّي أطعمتُ أحشائي الجوَىدهراً

زرعتك قى ثنايا الفكر ذاكرة ً وكانت تربة الافكار عابقة ً ببذر الشوق للانسان فى بلدي وجاءت دمعة الاحزان ترويها وتسقيها .. فصار

في بحةِ عينيها اسرارناي اخرسْوثلاث رصاصاتٍ اخرىوعلى رفِ القلبِ مُسدسْفي حنجرةِ الوجهِ مراياوملامح صوتٍ .. وحكاياسوسنةُ تشربُ من دمعياسمعها بعيونِ الصوتِوكمنجة.. بالنظرةِ تهمِسْ

برغم البعدِ والسفرِبرغم الغيمِ والمطرِبرغم الآهِ والوترِسأنتظرُكسأرتقبُكسأُلقي اليأسَ من سهريلعلّ القربَ قد حانومن يدريعسى ألقاكَ يا أملاًوتشرقُ في سما قدريفمن بالحبِّ يُغرينيومن بالحلمِ

كاتب فلسطيني مقيم في الدنمرك اين يقع مفترق الله مع الإنسان ؟مفترق الأرض والسماءالحياة مع الموت أين ؟أطفو على أكف البيادرأرقب الصباحاتمضفورة بالشوكأغفو

المشهد 1 بقلبي شجن برائحة الفقد الكئيبالعمر يمضي ياخلي بين كفي الوليدوالحلم يتلاشى كالشبح بين اذرع الرحيلماعاد يخيفني ظلام الليل الكئيبولاترتعد فرائصي لضوء

-كندا (رد على أحمد حسن المقدسي )لن تَسْقُطَ الشَّامُ حين يَسْقُط الْقَذِرُ فالشَّامُ باقيةٌ المجدُ والفَخَرُ لن يخسرَ الْعُرْبُ من رحيل عائلةٍ جَذْرُها

كاتب فلسطيني مقيم في الدنمرك يعلن اللٌيل عصيانهكلما رماه الفجر أشاحوتوارىتهوي الأغصانقرابين خوف وأسفار يترصد اللٌيل الصبحويغلق الرؤىاللٌيل للثرى لحداًيلثم خدٌ الأمسسفر يبتز

غداً يا بني حين يمتطي قوس القزح صهوة غمامة بيضاءسوف تتبعثر براغي ومواميث العقائد الخشبيةوتذرها كالرماد ريح صرصر في وديان التاريخغداً يا بنيسوف

كاتب فلسطيني مقيم في الدنمرك ماجدولين اسمهاالزهر يمدٌ عطره دربا لخطوهاما أجملها تاج اللٌيل ضحكتهامن نوافذ الأهداب يطل سرٌهاسقتني من ريق ثغرهاكأساً وسألتهل

تَختلط أيادي السماء بأقدام الأرض ، مدنٌ بأوصالِها ، أحشاء بأطرافها جباهٌ بسجادات الصلاة ، نوافذ تَهرب ، أبواب ٌ تتساقَط . بيوتٌ