على جدارٍ مُغطى بِعروق الظلام تلتصق ُ أفواه حَجرية، صفعتهُ الدهور وبصمات الأجيال تتهيأُ له الصدور الغائرة الأضلاع من أجل الطعنة الأخيرة تتهدل

على متن ظنونيأسافرأقتلع جذور حروفيمن أشعاريو أجّر خلفي أقلاميالنازفةمن بقايا حبركتوقّع ارتعاش الرحيلعلى أرضكو تغادر......أكنس آثارك من روحيو أرسم طيفك على جدرانيأراقصهعلى نغم

يَا تُرَى مَا تَذْكُُرِِينَعَنْ غَرَامِ العَاشِقِينْ!؟ هَلْ رَأيْتِ الحُبَّ نُوراًهَادِياً لِلْحَائِرِين أمْ رَأيْتِه سَرَاباًخَادِعاً لِلنَّاظِرِين هَلْ رَأيتِ الحُبَّ شَوْقاًشَادِياً لِلطَّالِبِين أمْ رَأيْتِه عَذَاباًآسرَ

الاوله مصر والثانيه مصر والثالثة مصر الاوله مصــــــر خايف عليكِ م اللى جاىوالثانيه مصـــر نغمه حزينه بيعزفها ناىوالثالثة مصـــر بنتى وابنى وابويا واماىالاوله

هل تحبنى ؟لا تسألينى هذا السؤال ؟يامن غيرتى حياتى من حال لحالفأنتِ لى هدية السماء ومعتوه من لايقبل عطايا السماء أنتِ عشق قلبى

  خَنْسَاءُ يَا خَيْرَ النِّسَاءِ يَا رَوحَ رَيْحَانِ الْفِدَاءِ أسْقَيْتِ أشْوَاقَ الْفُؤَادِ فَتَوَارَفَتْ مِلءَ الْفَضَاءِ لِلصِّدْقِ أفْئِدَةٌ تَرَاهُ ولَهُ تَطِيرُ فِي اهْتِدَاءِ ولِمَوْتِ

  أبَا قلبي وَكَمْ عِشْـتُ اغْتِرَابـا ولَـوْلا اللهُ مـا نِلْـتُ المَتَابَـا أشَعْرَاوِي وأنْتُـمْ نُـورُ قلبـي عَلَى الأعْتَابِ أدْعُـوكَ اقتِرَِابَـا وهَـلْ لِلقلـبِ دون اللهِ

متى ينتهي هذا الزحام الغريب وتعود لي .. الى متى سأظل أتكيء على باب الحلم أتسلّق موسيقى الضوء .. وأعبث على أوتار قيثارتي

أتوجَّسُ فيكَ فرحاً يتسلـَّقني على مَـتنِ لونٍ فاسق لا يلمْلِمُ سَوْأتـَهُ في حضْرةِ الشَّمس باهظٌ حُزنُ السَّماءِ هذهِ الليْلة فلا ُتمْطِـرْني أقمَاراً ولهى

لا تُراودْ زليخةَ عن شمسها في المساءِ فما دامَ قلبُكَ قدْ قُدَّ من قُبُلٍ فصَدَقْتَ ... وكانتْ من الكاذبينْ لا تُراود زليخةَ عن

معذرة ... ياسيدى أنا حقاً امرأة فلاحةحوارى هادىء .. كلامى بسيطفأرجوك تهذبوبكفينى منك صياحاًمعذرة اخلع أظافرك من قلبىوأفهمنى .. ما العبارة ؟دربتنى لأكون

 أهرب منيأبني أفعالي للمجهولألتحف بضمائر الغائبوأُخفي الأناتحت جفونيفتخدعني عيونيو تبث بوحيعلى قمر السنينبين تردد النسيانو تردد الحنينتشفّر كبريائيو تقطع الإرسال عند رجائيأهرب مني.....البوح.....بلّغ

بحب ٍ قد طرقت ُ الباب منتظرا ً ظهور َ الامس والخلان ِ والاهل ِ لاسقي حاضري كأسا ً من الافراح ِوالامــــــــــــــــــل ِ

أغسل أحداقي بضياء طيفك و بليلك يستعد القمر للأمنيات و أناجى الأفق و أمد سجادة من نخيل و أتساءل هل استعدت المصابيح لتنطفئ

لِأنِّي أُحِبُّكَ طُولَ الْمَدَى لَآلِئُ دَمْعِي تَضِيعُ سُدَى فَوَاللهِ عِنْدِي فُؤادٌ شَدَا بِشَوْقٍ وَدَمْعٍ يُناغِي الْمُنَى أعِيشُ الْلَيالِي صَرِيعَ الْهَوَى وأشْرَبُ كَأسَ الْأمانِي

أهجــــــوك بحنانو الحروف أمـــانأنثر سموم محبتيأمزّق تذاكر غربتيأسقي بُعْدك دموعا...و أجاهر بالاشتياقفنسيانك نفاقأغرّد فوق أطلال الانتظارو الصوت هائمأغمس من الصبر بقايا اعتصارو القلب

لماذا أعود!!!؟ ألا تسألينىلماذا أعود.!!إذا بعثرتنى الليالىنجوما...بشطكِإذا علمتنى عيونكِأناشيد بدأىوأسفار بعثىلماذا أعود ..!!إذا ماكنت برغم القيودِطائرايستبيح الحدائقيذيب الشموسيجيد الغناءلوجه صبوحيعمد طهرىألا تسألينى ..!!لماذا

أنتظرك تعودحامل على أكتافك كل الوعودبين راحتيك وشم حبيعلى صدرك رسم رأسي يورق على جبينك صباحيفيغزل الانتظار جمال المساء***أنتظرك تعودتجدل الربيع زهورا"ترقص في